الصفحه ٢٦١ :
ويبدو من الأساليب التي اتخذها الرشيد
في قضية قتل موسى بن جعفر أنها سبيل آخر من سياسة المخادعة التي
الصفحه ٢٣٤ : عبد العزيز بن عبد الله من أولاد عمر بن
الخطاب قد أساء معاملة الطالبيين وأفرط في التحامل عليهم حتى أنه
الصفحه ٣٠٨ : آشوب في إمامة الحسن
العسكري « ويستدل على إمامته بطريق العصمة والنصوص ، وبما استدل على أمير المؤمنين
علي
الصفحه ١٩٨ : ثم في ابن
الحنفية ومعنى ذلك أن روح الله صارت في النبي وروح النبي صارت في علي وروح علي
صارت في الحسن
الصفحه ٢٨٠ : عندهم الإباحة
للمحارم وجميع ما خلق في الدنيا وهو قول الله عز وجل (
فكلا منها
رغداً حيث شئتما ولا تقربا
الصفحه ٩٧ : وأنتم أشراف قومكم والله لئن كان من ضعف النية وتقصير البصيرة
انكم لبور والله لئن كان من شك في فضلي
الصفحه ٢٧٩ : أشار إليه بالإمامة بعده وقلدهم ذلك له ، وأخبرهم أنه صاحبهم والإمام لا يقول
إلا الحق ... وهذه الفرقة هم
الصفحه ٣٠٥ : « وكان يقوي أسباب
هذا النميري محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات فلما توفي قيل له في علته وقد كان
اعتقل
الصفحه ١٦٣ :
فيها مناشدة علي للناس في حديث الغدير وشهادة ستة أو خمسة نفر له ولكنه لا يذكر
أسماء هؤلاء (٥).
وذكر
الصفحه ٢٦٣ : قبولها فيذكر
المسعودي « ثم كتب إليه وسأله القدوم ليعقد له الأمر فامتنع عليه ثم كاتبه في
الخروج وأقسم عليه
الصفحه ٢٦٩ : الحق ، وكان قد أخفي مولده وستر أمره
لصعوبة الوقت وشدة طلب سلطان الزمان له واجتهاده في البحث عن أمره
الصفحه ١١٢ : عشرين ألفاً (١).
وبينما الحسين في طريقه لقي الفرزدق بن
غالب الشاعر فسأله عن أمر الناس فقال له الفرزدق
الصفحه ١٩٠ : الفعل وجب عليه ذلك
وإن كان فيه ضرب من المشقة يحتمل مثلما تحملها أبو عبد الله » (٢).
وقد قام الشيعة
الصفحه ٢٠٢ : الدعوة على الكوفة
في أول الأمر حتى مرت سنة ١٠٠ هـ ولم يتجاوز عدد الأتباع ٣٠ رجلاً (١).
وبالرغم من أن
الصفحه ٢٤٢ : خاقان « فحسن له القبيح في
معاملتهم » (٥).
__________________
(١) الأصفهاني :
مقاتل الطالبيين ص ٥٩٧