الصفحه ١٤ : القندي ، عن غير واحدٍ من أصحابه عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، أنه قال :
«
قلنا له : السفياني من المحتوم
الصفحه ٣٢ : القندي ، عن غير واحدٍ من أصحابه عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، أنه قال :
«
قلنا له : السفياني من المحتوم
الصفحه ٢١٧ : امتحاناً له « والتغليظ في المحنة وشدة البلوى في الكلفة » كما قال الله
تعالى للملائكة : ( اسجدوا لآدم فسجدوا
الصفحه ٢٩٩ : بدأت تتضح في بعض خطواتها الأساسية كصفات
الإمام فهذه الصفات لم تظهر إلا في هذه الفترة.
ويقول النوبختي
الصفحه ٣٠٤ :
ابنه بنفسه وإخوته
وجعل أمر موسى إذا بلغ إليه وجعل عبد الله المساور قائماً على تركته من الضياع
الصفحه ٢٥٦ :
أنه أطلقه بعد أن رأى علي بن أبي طالب في نومه يقول له : يا موسى ( هل عسيتم
ان توليتم أن تفسدوا في الأرض
الصفحه ٢٩٢ :
فأدخلني إلى قبر
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا
بني إن الله عزّ وجلّ قال (
إني جاعل
في
الصفحه ٢٠١ : أخبار العباس وصية أبي
هاشم إلى محمد بن علي ، فذكر أن أبا هاشم أخرج من كان في الدار معهما ، ثم قال له
الصفحه ٣١٦ :
من أوليائه وشيعته
يلقاه في الطريق فيحيد عنه ولا يسلم عليه تقية ، فإذا لقيه أبو عبد الله شكره على
الصفحه ٢٥٧ : له جماعة تقول
بإمامته وقد كثرت الوشايات في موسى بن جعفر حتى حبسه.
ويذكر الأصفهاني السبب الذي من
الصفحه ١٠٩ : لوفاؤكم له بعد موته أكثر
من إخلاصكم له في حياته » (٦).
وأثارهم معاوية بمختلف الوسائل ولكنهم
جابهوه بشدة
الصفحه ١١٥ :
التوابين.
وقد ولد المختار في السنة التي هاجر
فيها رسول الله من مكة إلى المدينة وكان مع أبيه حين وجهه عمر
الصفحه ١٥٨ : معنى له ولا حاجة للناس فيه فيكون قيامه قيام عابث وهذا منفي عنه ، ويرى أن
الولاء لا يكون ولاء النبوة
الصفحه ٢٣٧ : فتعقد المناظرات في مختلف المسائل وكان يخصص لها أياماً من الأسبوع (١).
كما أن المأمون كان يميل إلى
الصفحه ٣١٨ : » (١).
وبالإضافة إلى هذا يفرد الكليني باباً
خاصاً في تسمية من رأى المهدي.
فروي عن علي بن محمد عن محمد بن إسماعيل