الصفحه ٢٤٣ : فيها الرافضة فعقد له على البحرين
واليمامة وخلع عليه أربع خلع وأمر له بثلاثة الاف دينار نثرت على رأسه
الصفحه ٢٥١ : بالصادق ليجد عليه حجة يدينه بها فقد ذكر : قال أبو عبد الله : سرت
مع أبي جعفر المنصور في موكبه وهو على فرس
الصفحه ١١ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ٢٩ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ٢٢٣ :
وذكر ابن قتيبة عن المدائني ، لما بني
أبو العباس السفاح المدينة بالأنبار سأل عبد الله بن الحسن رأيه
الصفحه ٢٧٨ : وضح
أمرها في هذه الفترة وتبنى آراءها أبناء الحسن ومنهم محمد بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن
الصفحه ٣٠٦ : » (٣).
وعن علي بن عمر النوافلي قال « كنت مع
أبي الحسن في صحن داره فمر بنا ابنه محمداً فقلت له : جعلت فداك هذا
الصفحه ٢٢٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يلده هاشم ولا عبد المطلب إلا مرة
وفخرت لأنك لم تلدك العجم ولم تعرق
الصفحه ١٠ :
وأما البداء في قيام القائم ( عجل الله
فرجه ) فهو من القسم الثالث.
ب : الطائفة الثانية
من
الصفحه ٢٨ :
وأما البداء في قيام القائم ( عجل الله
فرجه ) فهو من القسم الثالث.
ب : الطائفة الثانية
من
الصفحه ٩٢ : الرحمن بن عوف والزبير بن العوام وطلحة بن
عبيد الله وسعد بن أبي وقاص (١).
ثم طلب عمر منهم إن اجتمع رأي
الصفحه ١٠٨ : الحرب
وعرفوك باللين لأوليائك والغلظة على أعدائك والشدة في أمر الله فإن كنت تحب أن
تطلب هذا الأمر فأقدم
الصفحه ١١٠ :
خالفوا الجماعة في
لعن أبي تراب وزوروا على الولاة فخرجوا بذلك على الطاعة » (١).
وكتب زياد إلى
الصفحه ١٩١ : في باب الدعوة
العباسية.
« أما الشيعة العلوية الذين قالوا بفرض
الإمامة لعلي بن أبي طالب من الله
الصفحه ٢٠٤ : فتنبؤوا بسلطان
يحيي العدل ، فيذكر الدينوري في سنة ١٠١ هـ « توافدت الشيعة على الإمام محمد بن
علي وقالوا له