الصفحه ٢٥٣ :
حسبك يا أبا عبد
الله » (١).
وكما تعرض العباسيون للصادق كذلك تعرضوا
لاتباعه وشيعته ومنهم المعلى
الصفحه ١٣ : .
إلا أن يقال إنهم ستعود دولتهم في آخر
الزمان ، ثم يزيلها السفياني آنئذٍ.
٩ ـ أحمد بن محمد بن سعيد عن
الصفحه ٣١ : .
إلا أن يقال إنهم ستعود دولتهم في آخر
الزمان ، ثم يزيلها السفياني آنئذٍ.
٩ ـ أحمد بن محمد بن سعيد عن
الصفحه ٢٥٨ :
ومعهم موسى بن جعفر
فلما انتهوا إلى قبر رسول الله وقف الرشيد وقال : السلام عليك يا رسول الله السلام
الصفحه ٣٠٩ : علي قد مات ولا شك في موته ولا خلف له ، ولا وصي موجود فلا شك
أنه القائم وأنه حي بعد الموت لأن الأرض لا
الصفحه ١٠٧ :
لثلاث خصال لذهلت
فقلتكم أبي وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني ، وأني قد بايعت معاوية فاسمعوا له
وأطيعوا
الصفحه ١١٦ :
لا لعمري ما كان إلا لطلب دنيا فإني رأيت عبد الملك بن مروان قد غلب على الشام وعبد
الله بن الزبير على
الصفحه ٢٧٥ : العباس وقد مر ذكر ذلك في باب الدعوة العباسية.
كما خرج في أيام الصادق محمد بن عبد
الله النفس الزكية على
الصفحه ٢٨٢ :
وجعفر بن محمد أن
الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسنين ولا تكون إلا في الأعقاب وأعقاب الأعقاب إلى
الصفحه ٣٠٢ :
ويحيى بن أكثم تغلب
فيها محمد الجواد وأقر له يحيى بالفضل العلم (١).
ويبدوا من هذا أن علم الإمام
الصفحه ٣١٢ : يقال له نفيس كان في خدمة أبي الحسن ( الهادي ) وكان ثقة
أميناً ... وهكذا فالإمامة صارت لجعفر بن علي
الصفحه ١٢١ : عبد الله إلى زيد قال فيه : «
يا بن عمي إن أهل الكوفة نفخ العلانية خور السريرة تقدمهم ألسنتهم ولا
الصفحه ٢٩٨ : سنين وأشهر ومن كان في هذا السن فليس في حد من يستفرغ تعليم
معرفة دقيق علوم الدين ولكن الله علمه ذلك عنه
الصفحه ١١٩ : فترة هدوء بعدما اشتد الحجاج في معاملتهم فقد ذكر اليعقوبي ، أن عبد الملك
أمر الحجاج وقال له : « جنبني
الصفحه ٢٢٥ : كان برجل ، عرضت عليه الأموال
فقبلها ودس إليه معاوية أني أجعلك ولي عهدي فخلفه وانسلخ له مما كان فيه