الصفحه ١٩١ : الحسين إنما كانوا ثلاثة أئمة مسمين بأسمائهم استخلفهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصى إليهم
الصفحه ١٩٥ : من الغمام
والملائكة )
(٧) إنما يعني
ذلك علياً (٨).
وقالت الكيسانية أيضاً بالوقف على
الأئمة وهي في
الصفحه ١٩٨ : » (٣).
ودعوة الغلو في الأئمة ليست جديدة فقد
ظهرت أيام علي وأيام أبنائه كما ظهرت في أيام محمد بن الحنفية ولكنهم
الصفحه ٢٢٧ : ونجعلهم أئمة ونجعلهم
الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونُرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ) وقال
الصفحه ٢٤٦ : بمدح المأخوذين من بني الحسن وإنهم مضوا إلى الله بشرف المقام والظفر
بالسعادة » (٣).
وقد استمر الأئمة
الصفحه ٢٥٤ :
الصادق الذين رووا عنه (٢).
ويروي الأصبهاني أن من حدث عن جعفر
الصادق من الأئمة الأعلام : مالك بن أنس
الصفحه ٢٧٤ : على
الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ) (٢).
وعن سدير الصيرفي قال « سمعت أبا
الصفحه ٣١٣ :
أما الفرقة الحادية عشرة : فقد قالت
أيضاً بموت الحسن بن علي ( العسكري ) وأن لا خلفاً ذكراً يقال له
الصفحه ١٦٥ : مائة وعشرين الفاً. أو يذكر أن من معه من
الصحابة ومن الأعراب وممن يسكن حول مكة والمدينة مائة وعشرون الفا
الصفحه ٣٠٨ : جعفر (٢) وأمه وهي أم ولد ، ثم افترق أصحابه من
بعده خمس عشرة فرقة (٣).
ويجعلها النوبختي أربع عشرة فرقة
الصفحه ٥٦ : ( ت
٤٧١ هـ ) في « التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين » فيتكلم
عن الشيعة وفرقهم وهو
الصفحه ١٣٦ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أيكم يكون وصيي ووزيري وينجز عداتي ويقضي ديني فقام علي
الصفحه ٣٠٩ :
ابن جعفر ، إلا أنهم
خطأوا من وقف على موسى لأنه توفي عن بضع عشر ذكرا وقالوا : « إنما يجوز الوقف على
الصفحه ١١٢ :
فيظهر من كلام محمد بن الحنيفة أنهم لا
زالوا في شك من نصرة أهل العراق لهم بالرغم من كثرة عددهم
الصفحه ٧ : الله عز وجل زيادة عشرة أيام ، لم يخبر موسى قومه بها فكفروا بعد مرور
الثّلاثين ، وعبدوا العجلَ