الصفحه ١٣٩ : ج ١ ص ٢٧٠ ، ابن
الصباغ المالكي : الفصول المهمة في معرفة الأئمة ص ٢٠ ، كما ورد ذكر عنده المصادر
الإمامية
الصفحه ١٦٢ : ذلك
عن الأزهري ويقول فيه : « لو تدبر متدبر هذا الكلام ومقاصده وطرح الهوى جانباً
وقدم الأنصاف امامة لا
الصفحه ٢٢١ :
حمل هذا التحذير على محمل الحسد لابنه (١).
وكان محمد بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن من كبار أئمة
الصفحه ٢٩٩ :
إليه وقلدنا إمامته
إذ لا ولد لأبيه غيره » (١).
فهنا نلاحظ التأكيد على علم الإمام لأن
عصر الإمام
الصفحه ٣٠٠ :
ويعلل النوبختي قول هذه الفرقة بجواز
القياس للأئمة فيقول : « وإنما صاروا إلى هذه المقالة لضيق الأمر
الصفحه ٣٠٦ : الائمة.
و ـ إمامة الحسن بن
علي العسكري :
أما الشيعة أصحاب علي بن محمد الهادي
فقالوا بإمامة ابنه
الصفحه ١١٣ : والقدم سليمان بن صرد
الخزاعي ، وخطب فيهم : « كونوا كتوابي بني إسرائيل إذ قال لهم نبيهم ، إنكم ظلمتم
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع رئيسهم أبو حارثة فدارسوه وساءلوه ونزل فيهم ( فمن حاجك فيه من بعد
ما جاءك من العلم فقل تعالوا
الصفحه ١٦٧ : ) وأبي بن كعب وأبو ذر والمقداد وبقية جلهم وأعظمهم من
أهل بدر والأنصار وفيهم أبو الهيثم بن التيهان وخالد
الصفحه ٢٠٣ : الله بن حسن دعا أهل بيته إلى طعام
وكان فيهم إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله ، وكان قد بلغه خبر
الصفحه ٢٠٨ : ء الذين قدموا إلى العراق
أكنت سبب قدومهم أو وجهت فيهم وهل تعرف منهم أحداً » (٦).
وقد كانت نتيجة هذه
الصفحه ٤٥ : أخبار الأئمة ومن المصادر الإمامية التي تعطينا صورة واضحة عن الشيعة
الإمامية ومبادئهم.
أ
ـ
أما المصادر
الصفحه ٦٢ : أبي مخنف وفي صفين عن نصر بن مزاحم ، بالإضافة إلى هذا يذكر أخباراً مختلفة
للأئمة كذكر أخبار الإمام
الصفحه ١٧٠ : الوصية بحضور ثلاثة
نفر هم سلمان وأبا ذر والمقداد وجاء في الصحيفة أسماء الأئمة وهم علي والحسن
والحسين
الصفحه ١٧٧ : وليكم الله ... ) المقصود بها الأئمة (٧).
ويذكر في تفسير الآية : ( إنما أنت
منذر ولكل قوم هاد