الصفحه ٢٦٠ : فيروي أنه بعد موت موسى بن جعفر نودي عليه « هذا موسى بن جعفر الذي
تزعم الرافضة أنه لا يموت فانظروا إليه
الصفحه ١٥٧ : الإمام بعده » وعن محمد
الباقر قال : « أعلمهم أنه يقوم فيهم مقامه » (٥).
ثم يفسر قوله تعالى ( وقفوهم
الصفحه ٢٢٨ : فيهم بعده مثل أبيه محمد بن علي بن الحسين وأمه أم ولد وأما
قولك أنهم بنو رسول الله فإن الله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٦٨ : الليل
فأقام ببغداد ثم ذهب إلى سامراء ، ثم لا يذكر بعد ذلك عنه شيئاً (١).
أما المسعودي فيذكر أنه قد
الصفحه ٢٧٩ :
نفسه وزعموا أن
إسماعيل لا يموت لا يموت حتى يملك الأرض ويقوم بأمور الناس ، إنه هو القائم لأن
أباه
الصفحه ٤١ : كان هذا الموضوع « نشأة الشيعة الامامية » جدير بالدراسة
والبحث.
إن بحث هذا الموضوع لا يخلو من عقبات
الصفحه ٢٨٥ : سمعت العبد الصالح يعني
موسى بن جعفر يقول : لما وقع أبو عبد الله في مرضه الذي مضى فيه قال لي : يا بني
لا
الصفحه ٦ :
والوقائع من دون
تعرض لشرائطها وموانعها. فقد تتحقق تلك ، وتفقد هذه ، فيوجد الحدث وقد لا فلا.
وقد
الصفحه ٢٤ :
والوقائع من دون
تعرض لشرائطها وموانعها. فقد تتحقق تلك ، وتفقد هذه ، فيوجد الحدث وقد لا فلا.
وقد
الصفحه ٤٧ : أنه لا يروي أخبار العلويين وباقي الأئمة
(٢).
(٥) وقد بحث أحمد بن طاهر الملقب ب
طيفور ( ت ٢٨٠ هـ
الصفحه ٥٨ : برءة وحديث « من كنت مولاه » وأحاديث أخرى غيرها إلا أنه في ذكره
لحديث الموالاة لا يفسر هذا الحديث في
الصفحه ٢٠٦ : الأئمة واحداً بعد واحد إلى
إبراهيم بن محمد وأنهم آلهة (٢).
كما وضعت الأحاديث عن الرسول وعن علي بن
أبي
الصفحه ٢٥٦ : الصادق لا تعدو من شبهة لأنها لو كانت صحيحة لما أهملتها
المصادر الإمامية التي أجمعت على أن الصادق توفي سنة
الصفحه ٢٩٥ : للناس إماماً ) (١)
، فقال الخليل سروراً بها (
ومن ذريتي ) (٢)
قال الله تبارك وتعالى (
لا ينال
عهدي
الصفحه ٧٢ :
الإمامة والتقية وعن بعض دلائل الإمامة عند الشيعة كحديث الغدير وأخباراً أخرى
للأئمة عن الشيعة وصفاتهم