الصفحه ٢٩٤ :
احتج الرضا على المأمون وأكد أن الوراثة فيهم لا لغيرهم.
كما أن الرضا بين أنهم أمس برسول الله
من غيرهم
الصفحه ٢٦٤ : ) » (١).
وهكذا كان الخلفاء العباسيون يعتقدون أن
الأئمة يدعون إلى أنفسهم ويطلبون الخلافة ولو لم يخرج منهم أحد لا
الصفحه ١٠٥ : جميعاً شيعة حقاً لأنهم لو كانوا شيعة لما أثرت فيهم دسائس
معاوية وإنما يظهر أنهم ، « كانوا يميلون للعلويين
الصفحه ٧٣ :
لكل من سلمان
الفارسي وعمار بن ياسر والمقداد ... وهو في كتابه لا يكتفي بذكر الرجال فقط وإنما
يذكر
الصفحه ٢٣٨ : أثناء الثورة (٨) ، ويتهم الطبري أبا السرايا بسمه
__________________
(١) ابن كثير :
البداية
الصفحه ٢٨٧ : سميع بن محمد فهو الإمام (٢).
فهذه الفرقة أخرجت الإمامة حتى من أولاد
موسى إلى أناس لا صلة لهم بالشيعة
الصفحه ١١ : عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«
عشر قبل الساعة لابد منها : السفياني ، والدجال
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«
عشر قبل الساعة لابد منها : السفياني ، والدجال
الصفحه ٨٥ :
(١٥٩) وذكر عبد المهدي المظفر في كتابه
« إرشاد الأمة للتمسك بالأئمة » إمامة علي ودلائلها كما تكلم
الصفحه ١٧٨ : عند الله وكفرتم به وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله فآمن واستكبر إن
الله لا يهدي القوم الظالمين
الصفحه ٦٧ : الأهوازي صاحب
الأئمة الرضا والجواد والهادي (١).
ولم أجد له ذكراً في كتب الرجال مثل
كتاب الرجال للطوسي
الصفحه ١٨٦ :
سنين والبلد الأمين
الأئمة (١).
ويذكر الكليني أن الأئمة منصوص عليهم من
الله ورسوله فيفسر قوله
الصفحه ٢٨٢ :
وجعفر بن محمد أن
الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسنين ولا تكون إلا في الأعقاب وأعقاب الأعقاب إلى
الصفحه ١٣٥ :
ويرى ابن المطهر أن الأدلة الدالة على
إمامة علي بن أبي طالب كثيرة لا تحصى ، وقد قسمها إلى أدلة
الصفحه ٢٤٢ : جماعتهم ... شديد
الغيظ والحقد عليهم وسوء الظن والتهمة لهم ... فبلغ فيهم ما لم يبلغه أحد من خلفاء
بني