الصفحه ٢٥٥ : الفقهية الأخرى وذلك لأن السلطة الحاكمة آنئذ قد حدت
من انتشاره وفضلت عليه المذاهب الفقهية الأخرى حتى لا
الصفحه ٧٩ : »
ويعرف بمجموعة ورام ، أحاديث متفرقة عن الإئمة وإمامتهم وأخبارهم مع الخلفاء من
أمويين وعباسيين.
(١١٩
الصفحه ٥٥ :
وآثار الأول »
معلومات كالتي أوردها المؤرخون الذين سبقوهما إلا أنهما يزيدان في ذكر أخبار
الأئمة
الصفحه ٢٦٩ : العسكري واختلفوا فيمن يخلفه فيذكر
المسعودي أن الحسن العسكري هو والد المهدي المنتظر والإمام الثاني عشر عند
الصفحه ٥٤ :
الأمويين وأخبارهم
مع العباسيين ، وذكر أخبار الائمة والثورات التي قام بها أبناء الحسن وهو في
روايته
الصفحه ٢٠٥ : العباسية « لأن بني
أمية كانت تروي في ملاحمها أن المسودة لا يجوز سلطانهم الزاب » (١).
وقد استفاد
الصفحه ١٩٣ : في ولد الحسن والحسين فهي فيهم خاصة دون سائر ولد علي بن أبي طالب
وهم كلهم فيها شرع سواء من قام منهم
الصفحه ٦٦ : الفرق حول الأئمة والكلام عن فرق الشيعة الإمامية
الزيدية والمخالفين لهم وكذلك ذكر الغلاة وفرقهم
الصفحه ١٠٣ : وأنصار علي ،
وفيهم قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
اشتاقت الجنة إلى أربعة سلمان وأبي ذر والمقداد
الصفحه ١٨٧ : ، وتواتر الشيعة خلفاً عن سلف بالنص عليهما من أبيهما ، والنص من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بإمامة الأئمة
الصفحه ٢٥٠ : :
الصلة بين التشيع والتصوف ج ١ ص ١٦٩ ـ ١٧٧.
(٤) ابن طولون :
الأئمة الاثني عشر ص ٨٥.
(٥) انظر بداية
الصفحه ٢٩٢ : .
(٣) ن. م ج ١ ص ٣١٢.
(٤) انظر عن دلائل
إمامة الرضا ما أورده الصدوق حيث ذكر ثمانية وعشرين نصاً وقد أخذ عن الكليني مع
الصفحه ٢٣١ : المنصور وما لحقهم من تعذيب ويقول : « فأين هذا الجور والفساد من عدل الشريعة
المحمدية وسيرة أئمة الهدى وأين
الصفحه ٥٧ : المنزلة وحديث الغدير ،
ثم يذكر أبو حنيفة النعمان ولاية الأئمة عامة ويذكر أخبار جعفر بن محمد الصادق ثم
الصفحه ٧٥ : يتكلم عن الإمامة وصفات الإمام وولاية
الأئمة من آل محمد وعن علومهم وعن عصمة الأئمة والتقية ومسائل أخرى لا