الصفحه ١٨٥ :
السبل
) (١) قال في تفسير هذه الآية : علي والأئمة
من ولد فاطمة وهم صراطه فمن أتاه سلك السبيل
الصفحه ٨٠ : العبادات
» يتناول مجموعة من الادعية للرسول والأئمة ومع هذا يذكر خلال كلامه أحداثاً
تاريخية.
(١٢٦) وهو في
الصفحه ٦٩ : الحسين ونسبه ثم ذكر أولاده الأئمة التسعة. ثم ذكر أخبار زيد بن علي بن
الحسين مع ذكر أولاده ثم أخبار محمد
الصفحه ٢٥٢ : كقوله : « التقية من ديني ودين آبائي » و « لا دين لمن لا تقية له »
(٣).
وكان الصادق يتقي كل ما من شأنه
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله : « ابناي هاذان إمامان قاما أو
قعدا » وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ان الأئمة اثني عشر
الصفحه ١٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الدين ، والفقه في الحلال والحرام
، والزهد في الدنيا وهي مجتمعة في
الصفحه ٨٩ : املكوا عليكم أمركم
فإن الناس في فيئكم وفي ظلكم ... فأنتم أحق بهذا الأمر منهم فإنه بأسيافكم دان
لهذا الدين
الصفحه ٢٧٣ : نفر من قريش فيهم نافع مولى عبد
الله بن عمر فقال : اكتب ، هذا ما أوصى به يعقوب بنيه ( يا بني إن الله
الصفحه ٧٤ :
أدلة إمامة علي
وبقية الأئمة كما يذكر أيضاً عدداً من الآيات ويفسرها بالإمامة.
(٩٢) ويتناول
الصفحه ٣١٤ : للأئمة.
وقد سبب اختفاء الإمام ظهور الانقسامات
والإختلافات الواسعة بين فرق الشيعة فظهرت فرق متعددة ذات
الصفحه ٦٣ : بن قيس ، لأن سليماً ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت وأن الأئمة
ثلاثة عشر. ويقول العلامة
الصفحه ٤٨ : الإيجاز.
وقد تناول الأئمة الاثنى عشر إلى الإمام
علي الهادي ، وذكر تاريخ كل إمام سنة ولادته ووفاته
الصفحه ١٦٣ :
فيها مناشدة علي للناس في حديث الغدير وشهادة ستة أو خمسة نفر له ولكنه لا يذكر
أسماء هؤلاء (٥).
وذكر
الصفحه ٣٠٤ : ، ونص النبي على إمامة الأئمة الاثني عشر
، والنص من آبائه على إمامته » (٥).
ويقول الطبرسي : « إن إجماع
الصفحه ٣٢٠ : : لا يرى جسمه ولايسمى باسمه » (٣).
وعن محمد الجواد قال « إن من بعد الحسن
ابنه القائم بالحق المنتظر