الصفحه ١٦٨ : « إنما عمد إلى إخراج جماعة من مقدمي
المهاجرين والأنصار في معسكره حتى لا يبقى في المدينة عند وفاته من
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يوصي بالمسلمين فطلب منهم أن
يأتوه بدواة وكتف ليكتب كتاباً لا يضلوا بعده فكثر تنازعهم
الصفحه ١٧٣ : (٥).
وقوله تعالى : ( يا أيها
الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة )
(٦) في ولاية
علي أيضاً (٧)
ويفسر قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ : أعمى ) (٩)
، قال إن من ترك ولاية علي أعماه الله واصمه عن النداء (١٠
الصفحه ١٧٩ : دلائل إمامة علي عند الشيعة لأن الطاعة لا
تكون إلا لمن نص عليه وعصم من الخطأ. انظر المغني ج ٢٠ القسم
الصفحه ١٨٢ : لهلك عمر » وقد قال الله
تعالى : ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) (٢)
و ( إنما يخشى الله من
الصفحه ١٨٣ : قيس أن علياً سأل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الأوصياء
فقال : « كلهم هاد مهتد لا يضرهم كيد من
الصفحه ١٩٧ : (٢)
وهكذا فالكيسانية فرقة جديدة من فرق
الشيعة إلا أنها لا تعد ضمن الشيعة الذين قالوا بإمامة علي والحسن
الصفحه ٢٠١ : ولدك. حدثني أبي أن علياً قال : يا بني لا تسفكوا دماءكم
فيما لم يقدر لكم بعدي فإن هذا الأمر كائن بعدكم
الصفحه ٢٠٩ : ... ) وقال : ( لا أسألكم عليه أجراً
إلا المودة في القربى )
وقوله : ( وانذر عشيرتك الأقربين ) (٦).
وقد مر
الصفحه ٢١٩ : الحسن بن الحسن بن
علي بن أبي طالب « وإنما سمي المحض لأ أباه الحسن بن الحسن وأمه فاطمة بنت الحسين
، وكان
الصفحه ٢٢٦ :
فيحاول هنا أن يظهر أن المنصور لا حق له
بالخلافة لأن جده ليس من المهاجرين ولا الأنصار.
« فلما
الصفحه ٢٣٣ :
وبالرغم من هذه المنزلة التي كان يتمتع
بها يعقوب إلا أن المهدي كان حذراً منه لا سيما بعد ان كثرت
الصفحه ٢٣٤ :
رأيهم ولكنه لا يجد ناصراً فبايعه عدد كبير من الشيعة اول الأمر لكنهم تفرقوا فيما
بعد فلم يوافه منهم إلا
الصفحه ٢٣٦ : أن الفضل ساعد
يحيى على الهرب ، وقد علم الرشيد بذلك (٢).
ولكن يحيى لم يسلم من الرشيد لا سيما
بعد أن