الصفحه ٢٦٥ :
الرشيد وما كان يقدر
على خلافه في شيء » (١).
وتجمع المصادر الإمامية على أن الرضا لم
يقبل ولاية
الصفحه ٢٦٦ : الرمان سنة ٢٠٣ هـ في قرية نوقان قرب طوس (٦).
الطبري لا يذكر ذلك وإنما يقول : « إنه
أكل عنباً فأكثر منه
الصفحه ٢٧٨ :
الإمام لا يكذب ولا يقول ما لا يكون .. فمالوا إلى مقالة البترية » (١).
والبترية إحدى فرق الزيدية التي
الصفحه ٣٠٥ : الإمام لشدة السلطة لا سيما وأن علي الهادي عاش
أيام المتوكل وقد لاحظنا مما مر كيف عامل المتوكل الشيعة
الصفحه ١٣ : .
فقال
: لا والله ، إنه من المحتوم ، الذي لابد منه »
(١).
١٠ ـ علي بن أحمد البندنيجي ، عن عبد
الله بن
الصفحه ٣١ : .
فقال
: لا والله ، إنه من المحتوم ، الذي لابد منه »
(١).
١٠ ـ علي بن أحمد البندنيجي ، عن عبد
الله بن
الصفحه ٤٦ : الثقفي
بشيء من التفصيل ، ثم يعطي معلومات عن الدولة العباسية وبدء الدعوة ولكنه بعد
الدعوة لا يذكر شيئاً عن
الصفحه ٩٩ :
ثابت وصعصعة بن صوحان وعقبة بن عمرو ومالك بن الحارث الأشتر (١).
ولكن المصادر التاريخية لا تشير إلى
الصفحه ١١٠ : الأمويين « لا صلاة إلا بلعن أبي تراب »
(٦).
ويمكن أن يفسر سكوتهم بأنهم كانوا يتقون
الأمويين ولم تكن لهم
الصفحه ١١٥ : الحسين كان المفروض أن تلاقي تأييداً من كل الشيعة لا سيما بعد أن كثر عدد
الشيعة كما رأينا وأن يكتب للحركة
الصفحه ١١٨ :
فجواب محمد لا يدل على تاييد المختار
وكان له تأثير في اضعاف دعوة المختار. ولو تتبعنا سيرة محمد بن
الصفحه ١٢٠ : وهو لا يستحقها لأنه ابن أمة ، وكانت
مناقشات ثم أمر هشام بإخراج زيد خوفاً من لسانه (١). وقد اختلفت
الصفحه ١٢٣ : بخراسان
وأن هناك دعوة لآل الرسول قام بها أهل خراسان ، ولكن كما يبدو أن الدعوة هنا لا
يقصد بها إلى الشيعة
الصفحه ١٣٤ : ظاهره ولفظه
التصريح بالإمامة والخلافة ، والنص الخفي لا نقطع على أن سامعيه من الرسول
الصفحه ١٤١ : قتل انقلبتم على أعقابكم ) (١)
، قال فرات : كان علي يقول في حياة النبي : والله لا نقلب على أعقابنا بعد