الصفحه ١١٧ : الحنفية يريده على مثل ذلك فأشار
عليه علي بن الحسين أن لا يجيبه ، لأن باطنه مخالف لظاهره في الميل إليهم فهو
الصفحه ١٢١ : بالرغم من
كونهم شيعة إلا أنه لا يركن إليهم وأن هناك دعوة في هذه الفترة لعبد الله بن الحسن
بن الحسن
الصفحه ١٢٥ :
كما أن الشيعة الإمامية تؤكد أن زيداً
لم يدع الإمامة لأن الإمامة لا تجوز في أخوين ، فيرد عن الصادق
الصفحه ١٣٠ :
له : قم يا عمار فقد
عرفناك لا تقبل شهادتك لأنك رافضي ، فقام عمار يبكي فقال ابن أبي ليلى : أنت رجل
الصفحه ١٤٠ :
منكما ، قال فسمعوا صوتاً :
لا سيف إلا ذو الفقار
ولافتى إلا علـي
الصفحه ١٤٧ : رسول
الله خرجت وخلفتني فقال : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي
الصفحه ١٥١ : قالوا : اللهم لا » (٢).
ويؤكد الشيخ المفيد دلالة هذا الحديث
على الإمامة ، فيقول أن رسول الله
الصفحه ١٥٤ : ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم قالوا : بلى يا رسول الله فقال : هذا ولي من أنا مولاه اللهم وال من ولاه
الصفحه ١٥٥ :
فعلي مولاه فحق ذلك
ام لا فقال عمرو : حق وأنا ازيدك أنه ليس أحد من صحابة رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
بعدي ولا يجوز كذلك
أن يكون ولاء الايمان أو الاسلام أو العتق لأن المؤمن ولي المؤمن لا ولي الكافر
الصفحه ١٧٦ : وآتوا البيوت من أبوابها ) (٣)
قال « نزلت في ولاية أمير المؤمنين علي عليهالسلام
لقول رسول الله
الصفحه ٢١٦ : علياً أفضل
الصحابة وأن آل البيت أولى بالخلافة من غيرهم إلا أنه لا ينفي غمامة من تقدمه.
وقد تطورت هذه
الصفحه ٢٢٢ : أبا محمد أترضى من ابنك يبيع بالمدينة ولا يشخص غلى معك » فحلف له عبد
الله أنه لا يعرف مستقره
الصفحه ٢٤٥ : أيقن الإمامية أن لا فائدة من هذه
الثورات فاعتزلوها وحذروا أصحابها كما فعل الصادق مع عبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٥٩ : يقول عن موسى بن جعفر : « أما أن هذا من
رهبان بني هاشم » ولما سئل لم ضيق عليه في الحبس قال : هيهات لا بد