الصفحه ٢٩٣ : منه له ولمنزلته من العلم فكان لا يكلم أحداً إلا
أقر له بالفضل وألزم الحجة له عليه » (١).
فمن جملة
الصفحه ٤ : من الموقوف.
فقال
أبو جعفر : لا والله ، إنه لمن المحتوم »
(٢).
٤ ـ محمد بن همام ، عن محمد بن أحمد
الصفحه ٥ : : البداء في خصوصياته ، لا في أصل وجوده
، كخروج السفياني قبل ذهاب بني العباس ونحو ذلك (١).
ولكننا لا
الصفحه ٨ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٩ : ) (١)
، لأن ذلك يتنافى مع عدل الله سبحانه ، ومع كونه لا يفعل القبيح.
وكذا الحال بالنسبة إلى كل ما يتنافى مع
الصفحه ٢٢ : من الموقوف.
فقال
أبو جعفر : لا والله ، إنه لمن المحتوم »
(٢).
٤ ـ محمد بن همام ، عن محمد بن أحمد
الصفحه ٢٣ : : البداء في خصوصياته ، لا في أصل وجوده
، كخروج السفياني قبل ذهاب بني العباس ونحو ذلك (١).
ولكننا لا
الصفحه ٢٦ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٢٧ : ) (١)
، لأن ذلك يتنافى مع عدل الله سبحانه ، ومع كونه لا يفعل القبيح.
وكذا الحال بالنسبة إلى كل ما يتنافى مع
الصفحه ٥١ :
والقطعية والواقفة وحينما يعدد أصناف الزيدية لا يذكر إلا الجارودية فقط (١).
ثم يذكر المقدسي أخبار خلافة
الصفحه ٥٣ : من حوادث سنة من سنة ١٠٤ هـ ـ ١٣٤ هـ يتناول فيها
أخبار الدعوة العباسية وهو في هذا لا يأتي بأكثر مما جا
الصفحه ٩٠ : إليه واختار له ما عنده فخلى على المسلمين أمورهم ليختاروا لأنفسهم مصيبين
الحق لا مائلين بزيغ الهوى فإن
الصفحه ٩٣ : يا ابن أخي إن هذا الأمر لا يجزي فيه الرجل والرجلان. وكان أبو ذر وعبد الله
بن مسعود على رأي المقداد
الصفحه ١٠٤ :
وتفسر المصادر الإمامية حديث « من كنت
مولاه » فكلمة مولى تعني « أن يكون اولى بهم من أنفسهم لا أمر
الصفحه ١١٦ :
لا لعمري ما كان إلا لطلب دنيا فإني رأيت عبد الملك بن مروان قد غلب على الشام وعبد
الله بن الزبير على