الصفحه ٩٤ : سفيان : « أفيكم أحد من غيركم؟ ـ وقد كان عمي ـ قالوا : لا ، فقال : يا
بني أمية تلقفوها تلقف الكرة فوالذي
الصفحه ١٠٦ : واثقاً من
أصحابه ونصرتهم له وإلا لما أقدم على الصلح ، ويؤكد هذا اليعقوبي « ولما رأى الحسن
أن لا قوة به
الصفحه ٣١٥ :
قال « إن الله لا يخلي الأرض من حجة له على خلقه ظاهراً معروفاً أو خافياً مغموراً
لكي لا تبطل حجته
الصفحه ١ : حتى ما صح سنده منها إنما تتحدث عن أمور ليست
بأجمعها حتمية الوقوع ، فمن الجائز أن لا يقع بعض منها
الصفحه ٢ :
لا يقع بعض منه إما
لاحتمال أن لا يوجد شرط تأثير مقتضيه ، أو لوجود المانع من التأثير.
وذلك
يعني
الصفحه ١٩ : حتى ما صح سنده منها إنما تتحدث عن أمور ليست
بأجمعها حتمية الوقوع ، فمن الجائز أن لا يقع بعض منها
الصفحه ٢٠ :
لا يقع بعض منه إما
لاحتمال أن لا يوجد شرط تأثير مقتضيه ، أو لوجود المانع من التأثير.
وذلك
يعني
الصفحه ١٠٨ : بعد فإن من قبلنا من شيعتك متطلعة
أنفسهم إليك لا يعدلون بك أحداً وقد كانوا عرفوا رأي الحسن أخيك في دفع
الصفحه ١١١ : علي من شيعته المؤمنين
والمسلمين ، أما بعد فحي هلا فإن الناس ينتظرونك لا إمام لهم غيرك فالعجل العجل
الصفحه ١٢٦ :
اليعقوبي يذكر ثورة زيد ولكنه لا يذكر
الرافضة (١).
إلا أنه يذكر تسمية رافضة في فترة أسبق من هذه
الصفحه ١٣٧ :
تنازعا عنده ليعرف القاعد ذلك المعقد لا حق له في ذلك المجلس وأنه لهما ولم يرض به
أحد حكماً بل ليقف على
الصفحه ١٥٠ : لا يسكنه غيري وغير أخي وابنيه (١) ، وقد ذكر علي ذلك حينما ذكرت الأنصار
وقريش أمجادها وفضلها فاحتج
الصفحه ١٧١ : الآيات التي تؤكد وصية النبي لأهل بيته قوله تعالى
: ( قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في
القربى
الصفحه ١٧٥ : لا يستطيعون إلى ولاية علي (٤).
ويفسر النعيم في قوله تعالى : ( ثم لتسئلن
يومئذ عن النعيم
الصفحه ٢٧٦ : الخطاب أفسد أهل الكوفة فصاروا لا يصلون المغرب حتى يغيب
الشفق » (٣).
وقد وقف الصادق موقفاً صارماً تجاه