الصفحه ١٠٩ :
الناقمين على زياد والي الكوفة ، فأخذ زياد حجراً وثلاثة عشر رجلاً من أصحابه ،
وكانت التهمة الموجهة إليهم
الصفحه ١٢٢ :
أربعة عشر ألفاً على
جهاد الظالمين (١).
ويبدو أن هناك جماعة من الشيعة كانت في
شك من أمر زيد فقد
الصفحه ٢٢٩ :
المنصور عيسى بن موسى إلى المدينة في « جيش عظيم » (٦) ، وقد قتل محمد النفس الزكية في اليوم
الرابع عشر من
الصفحه ٢٩٠ : : ما حبسك قال دعانا أبو
إبراهيم ( موسى بن جعفر ) اليوم سبعة عشر رجلاً من ولد علي وفاطمة فاشهدنا لعلي
الصفحه ٣٠٣ : القول بإمامة
الاثني عشر وتواتر الشيعة » (٢)
فابن شهر آشوب هنا يعطي صفات الامام وأهم هذه الصفات العصمة من
الصفحه ١٢٤ : وجود الأفضل فالبرغم من أن علياً أفضل الصحابة إلا أن الخلافة فوضت إلى
أبي بكر لمصلحة دينية رأوها لتسكين
الصفحه ١٣٨ : عليه من دين لمستحقيه ... ولم ير أن أحداً يقوم مقامه في ذلك من
الناس كافة فوثق بأمانته
الصفحه ١٥٣ : نعمتي
ورضيت لكم الاسلام ديناً )
(١) فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الله أكبر
على اكمال الدين
الصفحه ١٥٦ : بعد أن جعل النبي عليا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فيقول كان كمال الدين
بولاية علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٠ : هـ بالطالقان (٧)
، « وكان من أهل العلم والفقه والدين والزهد وحسن المذهب » (٨) وكان محمد بن القاسم على
الصفحه ٢٤٩ : حديث كما روى عنه معالم الدين من الصحابة والتابعين ورؤساء الفقهاء
منهم جابر الأنصاري ، وجابر بن يزيد
الصفحه ٢٥٣ : الناس
قال « يا أيها الناس أنا معلى بن خنيس فمن عرفني فقد عرفني اشهدوا أن ما تركت من
مال أو عين أو دين أو
الصفحه ١٥٨ : (٤).
ويفسر حديث الغدير ويقول : إن هذا القول
يحتمل خمسة معاني لا غير فمنها ولاء النبوة وولاء الايمان والاسلام
الصفحه ٣١١ : الرجوع عنه إلى إمامة جعفر لأن الإمامة لا يجوز أن تكون فيمن
لا خلف له والحسن ( العسكري ) قد توفي ولا عقب
الصفحه ٣١٠ : آباءه ، ولا بد من ذلك لأن قيام القائم وخروج المهدي
حتم من الله ، كما أن النبوة انقطعت وأنه لا نبي بعد