الصفحه ١٢٧ : في معرفة الأقاليم ص ٣٨.
(٣) ابن رسته :
الأعلاق النفيسة ص ٢١٩.
(٤) الأشعري القمي :
المقالات
الصفحه ٢٨٧ :
ابن جعفر وأنه
الإمام القائم ولم يأتموا بعده بإمام ولم يتجاوزوه إلى غيره » (١).
وقد ظهرت أيضاً
الصفحه ١١٥ :
التوابين.
وقد ولد المختار في السنة التي هاجر
فيها رسول الله من مكة إلى المدينة وكان مع أبيه حين وجهه عمر
الصفحه ١٥١ : (٥).
__________________
(١) الصدوق : الخصال
ج ٢ ص ١١٩.
(٢) ابن رستم :
المسترشد ص ٧١.
(٣) المفيد :
الإفصاح في إمامة علي
الصفحه ٢٤٧ : الحسين وانتقال الإمامة إلى ابنه على
( زين العابدين ) لم تقم الشيعة بحركة ضد السلطة ما عدا حركة المختار
الصفحه ٢٥٢ : » (٢).
ويرد هنا الحديث عن التقية التي اتخذتها
الشيعة سبيلاً في علاقاتها مع الحاكمين ولو أن سكوت الأئمة الذين
الصفحه ٢٧٤ : جعفر
يقول إن من سعادة الرجل أن يكون له الولد يعرف فيه شبه خلقه وخلقه وشمائله وإني
لأعرف من إبني هذا شبه
الصفحه ١٠٤ : » (٣).
ويقول المسعودي « وذكرت طائفة من الناس
أن علياً لم يوصِ إلى ابنيه الحسن والحسين لأنهما شريكاه في آية
الصفحه ١٠٧ :
لثلاث خصال لذهلت
فقلتكم أبي وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني ، وأني قد بايعت معاوية فاسمعوا له
وأطيعوا
الصفحه ١٢٩ : المقدسي في كلامه عن الشيعة ... « ولقبهم المذموم الرافضة » (١).
أو أن غير الشيعة كانوا يحاولون الحط من
الصفحه ١٣٥ : بني الله أكون
__________________
(١) ابن المطهر
الحلي ( ت ٧٢٦ هـ ) : منهاج الكرامة في معرفة
الصفحه ٢٢٣ :
وذكر ابن قتيبة عن المدائني ، لما بني
أبو العباس السفاح المدينة بالأنبار سأل عبد الله بن الحسن رأيه
الصفحه ٢٨٣ : » (٤).
فهذا تأكيد آخر من الصادق على إمامة
ابنه موسى بن جعفر وإن الإمامة بعده في أولاده ونفي إمامة من ادعى
الصفحه ٩٢ : ثلاثة
وثلاثة كانوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف إذ كان الثقة في دينه ورأيه
المأمون على
الصفحه ١١٠ :
خالفوا الجماعة في
لعن أبي تراب وزوروا على الولاة فخرجوا بذلك على الطاعة » (١).
وكتب زياد إلى