الصفحه ٤٦ : روايته
لأحداث صفين كما تظهر ميوله العراقية فهو كوفي كما أنه شيعي ، ذكره ابن النديم في
الفهرست (١)
، وعده
الصفحه ٦٩ : .
(٧٠) ويبحث أبو نصر سهل بن عبد الله بن
داود بن سليمان بن أبان ابن عبد الله البخاري ( ت ٣٤١ هـ ) في
الصفحه ٢٨٥ : الله.
ويذكر المسعودي أن من دلائل إمامة موسى
بن جعفر ما رواه علي ابن حمزة الثمالي عن أبي بصير قال
الصفحه ٣١٢ : ) تقولاً شديداً وتكفره وتكفر من قال بإمامته
وتغلو في القول في جعفر وتدعي أنه القائم وتفضله على ابن أبي طالب
الصفحه ٦٣ :
الإمامية وتطورها
كما تبحث في العقائد والآراء. ثم إنها تهتم اهتماماً كبيراً بقضية الإمامة وتعطي
الصفحه ١١٨ : انتهى
أمره بقتاله مع ابن الزبير (٣).
وتظهر أهمية حركة المختار في أحداث
التطور على الشيعة بظهور فرقة
الصفحه ١٤٧ : ص ١٦ ، ويذكر ابن عبد ربه « إنه بهذا الحديث سمت
الشيعة علي بن أبي طالب الوصي وتأولوا فيه إنه استخلفه على
الصفحه ٢٠٦ :
النبي العباس (١) ، ومنهم من قال : إن الروح التي كانت
في عيسى بن مريم صارت في علي بن أبي طالب ثم في
الصفحه ٢٦٩ :
معاملته (١).
وتوفي الحسن العسكري سنة ٢٦٠ هـ في
خلافة المعتمد وقد تنازع الشيعة بعد وفاة الحسن
الصفحه ٣١٤ : في بلاده قائم بأمره
من ولد الحسن ابن علي بن محمد بن علي الرضا ، مبلغ عن آبائه مودع عن أسلافه ما
الصفحه ٤٨ : ، النجاشي : الرجال ص ٢٤٦ ، ابن شهراشوب : معالم العلماء ص ١٠٦ ،
ابن طاووس : اليقين في أمرة أمير المؤمنين ص ٩٦
الصفحه ٢٤١ :
ربه وكان عالماً
فاضلاّ فهو الإمام » (١).
وكان محمد بن القاسم في أول أمره
بالكوفة وقد خاف من
الصفحه ١٢٠ : علي وهو أخو محمد بن علي بن الحسين الباقر في زمن هشام بن عبد
الملك فأقدمه هشام واتهمه أنه يطلب الخلافة
الصفحه ١٤٠ : (١).
ويقول ابن المطهر في تفسير قوله تعالى :
( وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً
وصهراً )
(٢). ويأخذ في
الصفحه ٩٣ : يا ابن أخي إن هذا الأمر لا يجزي فيه الرجل والرجلان. وكان أبو ذر وعبد الله
بن مسعود على رأي المقداد