الصفحه ٢٠٩ :
الصادق لأن أبا سلمة
كان من الهاشمية ومن الأوائل الذين ارتبطوا بمحمد ابن علي (١).
ولهذا يقول ابن
الصفحه ٣١٨ :
وعن علي بن محمد ... عن عمرو الأهوازي
قال « أراني أبو محمد ابنه وقال هذا صاحبكم بعدي
الصفحه ١٦١ : يكون إماما » (١).
أما ابن شهر أشوب ففي ذكره لحديث الغدير
يعطي عدداً كبيراً من الروايات والكتب التي
الصفحه ٢٣٩ :
فيقول : علم أبو
السرايا أنه لا أمر له معه ( ابن طباطبا ) فسمه » (١).
ويذكر اليعقوبي أن أبا
الصفحه ٢٥٠ : شغل
الباقر بالعلم وترك الخروج على السلطان (٣).
ثم ورث الإمامة بعده ابنه جعفر بن محمد
الصادق. وقد
الصفحه ٢٦١ :
ويبدو من الأساليب التي اتخذها الرشيد
في قضية قتل موسى بن جعفر أنها سبيل آخر من سياسة المخادعة التي
الصفحه ٣٢٠ : : لا يرى جسمه ولايسمى باسمه » (٣).
وعن محمد الجواد قال « إن من بعد الحسن
ابنه القائم بالحق المنتظر
الصفحه ٣٠٨ :
ويبدو من هذا أن فكرة الإمامة قد وضحت
وأن هناك شروطاً يجب توفرها لتعقد الإمامة.
ويقول ابن شهر
الصفحه ٦١ : ثم حياة الأئمة الاثني عشر وذكر
أخبارهم في « الفصول المهمة في معرفة الأئمة » ، ويأخذ ابن الصباغ عن
الصفحه ٦٢ : «
استحقاق الإمامة » ذكر فيها رأي الزيدية في إمامة علي بن أبي طالب.
(٥٥) وللصاحب بن عباد ( ت ٣٨٥ هـ
الصفحه ٧٨ : .
(١١٣) ويبحث ابن شهر آشوب في كتابه «
معالم العلماء » مصنفي رجال الشيعة وأسماء كتبهم ، وسار فيه على نهج
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين علي إذ لا
أحد في الجماعة يجوز أن يكون ذلك متوجهاً إليه غيره لأن دعاء الإنسان نفسه لا يصح
، كما لا
الصفحه ٨٠ : الإمامة ودلائلها
كما يتكلم عن الأئمة وعن أحداث تاريخية كالمباهلة والغدير.
وقد اتبع ابن طاووس في كتابه
الصفحه ١٧٢ : احد ... ولهم
خصائص حق الولاية وفيهم الوصية والوراثة » ويقول ابن أبي الحديد في هذا الصدد : «
إن
الصفحه ٣٠٥ : .
وقد ظهرت في أيام محمد بن علي ( الهادي
) النميرية وهذه الفرقة خرجت عن إمامة علي الهادي فيذكر النوبختي