الصفحه ٧٣ : معلومات متفرقة تتعلق بفرق الشيعة مثل الزيدية والبترية والقطعية والواقفة ،
كما يذكر الغلاة أيام علي بن محمد
الصفحه ٧٤ :
أدلة إمامة علي
وبقية الأئمة كما يذكر أيضاً عدداً من الآيات ويفسرها بالإمامة.
(٩٢) ويتناول
الصفحه ٧٦ :
وناقض أقواله.
والكتاب يبحث إمامة علي بن أبي طالب ويبدأ بذكر الإمامة والحاجة إليها وشروطها كما
يذكر
الصفحه ٨٢ :
(١٣٥) ويبحث في كتابه « كشف المراد في
شرح تجريد الاعتقاد » الإمامة فيتناول إمامة علي ودلائلها ثم
الصفحه ١٠١ :
أن الشيعة وضح أمرها
في أيام الشورى حيث يقول « كان جماعة من الصحابة يتشيعون لعلي ويرون استحقاقه على
الصفحه ١٠٨ :
ويبدو أن معاوية لم يهدأ باله ما دام
الحسن حياً فتشير بعض المصادر إلى احتمال تحريضه على سمه
الصفحه ١١٠ :
خالفوا الجماعة في
لعن أبي تراب وزوروا على الولاة فخرجوا بذلك على الطاعة » (١).
وكتب زياد إلى
الصفحه ١١٣ : مباشرة » (٢).
فنلاحظ في أيام الحسين أن كلمة شيعة
أصبحت تطلق مفردة فيقال الشيعة ولا يقال شيعة علي أو
الصفحه ١٢٢ :
أربعة عشر ألفاً على
جهاد الظالمين (١).
ويبدو أن هناك جماعة من الشيعة كانت في
شك من أمر زيد فقد
الصفحه ١٢٣ : شعراء بني أمية لآل أبي طالب :
صلبنا لكم زيداً على جذع نخلة
ولم أر مهدياً على
الصفحه ١٣٤ :
(١) الإمامة بنظر الشيعة :
أ ـ إمامة علي بن
أبي طالب.
ترى الشيعة أن علي بن أبي طالب هو
الإمام
الصفحه ١٤٩ :
ويذكر المرتضى حديث المنزلة ويفسر
معانيه ويبين وجوه القول فيه ويقول : « إن الخبر دال على النص من
الصفحه ١٥٦ : على
إمامة علي بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فيرى النوبختي « أن النبي نص على علي
وأشار اليه
الصفحه ١٧٤ : تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل
وصالح المؤمنين والملائكة ... )
فالمراد بصالح المؤمنين علي وقد جعله
الصفحه ١٨٢ :
رجل يحب الله ورسوله
ويحبه الله ورسوله » وقد قال الله تعالى : ( فضل الله المجاهدين
على القاعدين