الصفحه ١٦٤ :
« من كنت مولاه »
قال « إنه يحتمل أمرين أحدهما من كنت ناصره على دينه وحامياً عنه بظاهري وباطني
وسري
الصفحه ١٧٣ : ( ت ٣٢٣ هـ ) وتفسير
علي بن إبراهيم القمي ( ت ٣٢٤ هـ ) وتفسير الطوسي ( ت٤٦٠ هـ ) (١).
والتفاسير الإمامية
الصفحه ١٧٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يستخلف
علياً كان يخاف أن يشق ذلك على جماعة من أصحابه ، فأنزل الله هذه الآية تشجيعاً له
على
الصفحه ١٩٩ :
الإمامة من أبناء
علي إلى غيرهم وجاءت بآراء غريبة عن الشيعة كما فعل الكيسانية ، ثم أطلقت هذه
اللفظة
الصفحه ٢٠٢ :
وقد ابتدأ محمد بن علي بدعوة شيعته
الجديدة ( أتباع أبي هاشم ) ثم اخذ يستعد لنشر دعوته وقد اقتصرت
الصفحه ٢٠٣ : .
وقد استطاع محمد بن علي أن يسير بالدعوة
خطوات كانت بطيئة في بادىء الأمر ، إلا أنه استطاع بتدبيره أن
الصفحه ٢٣٥ :
الحسن بن عبد الله (١).
إلا أن أبناء الحسن استمروا على سياسة
الثورة فقد ظهر زمن الرشيد يحيى بن
الصفحه ٢٦٥ :
الرشيد وما كان يقدر
على خلافه في شيء » (١).
وتجمع المصادر الإمامية على أن الرضا لم
يقبل ولاية
الصفحه ٢٧٥ :
أخيه زيد بن علي بن
الحسين وقول جماعة من الشيعة بإمامته لذلك وضح الصادق قول أبيه مؤكداً إمامته
بعده
الصفحه ٢٨٢ : الإمامية إلا عن الصادق ولكن سعد القمي ينفرد بأن الحديث كان عن علي بن
الحسين والباقر فقد أورد الكليني عدة
الصفحه ٢٩٠ : « كنا بالمدينة في موضع يعرف بالقباء فيه محمد بن زيد
بن علي فجاء بعد الوقت الذي كان مجيئنا فيه فقلنا له
الصفحه ٣٠٢ : في الدلالة
على إمامة محمد الجواد فذكر عن أبي الحسين بن محمد بن أبي عباد وكان يكتب للرضا
ضمه إليه
الصفحه ٤٧ :
والضبط لما يرويه
معروف » (١).
ثم يورد أخباراً عن خلافة علي وعن وقعة
الجمل وصفين وتتصف أخباره
الصفحه ٦٢ :
مجموعة من الآيات
فسرتها الشيعة بإمامة علي بن أبي طالب (١).
(٥٤) وللجاحظ أيضاً رسالة بعنوان
الصفحه ٦٩ : يصاحب ظهوره من أحداث وعن الشيعة أيام خروج القائم ثم يختم كلامه بالرد
على الإسماعيلية وإثبات إمامة القائم