الصفحه ٥٤ : الغدير وغيرها من الحوادث ويأخذ عن الطبري.
(١٩) ويسير ابن كثير ( ت ٧٧٤ هـ ) في
كتابه « البداية والنهاية
الصفحه ٥٩ :
(٤١) وذكر ابن الأثير ( ت ٦٣٠ هـ ) في «
أسد الغابة في معرفة الصحابة » أخبار علي بن أبي طالب فذكر
الصفحه ٢٦٠ : عدي وأشهدهم أنه مات حتف أنفه فشهدوا على ذلك (٥).
ويقول ابن عنبة أنه لف في بساط حتى مات
ثم أخرج
الصفحه ١٦٧ : المؤمنين.
فيذكر رواية عن الحافظ ابن مردويه « أمر
النبي أن يسلم على علي بإمرة المؤمنين في حياته » ويروي
الصفحه ٢٢٩ :
ثم إن الشدة التي اتبعها المنصور في
معاملة أبناء الحسن دفعت محمداً إلى الثورة قبل وقتها المعين
الصفحه ١٧٩ : بالإمامة » (٤).
وقد ذكر ابن طاووس عدداً من الآيات في
الولاية وهو يأخذ عمن سبقه فمن جملة ما أورد في
الصفحه ٢١٩ : أنه لم نجد ما يشير إلى أنه دعا إلى نفسه في وقت من الأوقات
وإنما كان يرشح ابنيه محمداً وإبراهيم للخلافة
الصفحه ٢٣١ : في الحبس منهم عبد الله بن الحسن بن الحسن والحسن
ابن الحسن وإبراهيم بن الحسن بن الحسن وعلي بن الحسن بن
الصفحه ١٥٩ : :
المسترشد ص ١٢١. وانظر رسالة في تحقيق لفظ مولى للمفيد نشرت ضمن رسائل المفيد.
(٢) ابن رستم :
المسترشد ص ٥٥
الصفحه ١٦٤ : لو
كان هذا الحديث صحيحاً لا حتج به علي يوم السقيفة(٢).
وقد ذكر ابن عبد البر أيضا حديث الغدير
في
الصفحه ٢٢٦ : وأولاد الأنصار » (٤).
وقد تفرق إخوة محمد النفس الزكية في
البلدان يدعون إلى إمامته فتوجه ابنه علي إلى
الصفحه ٢٣٨ :
وقد أخطأ في كل
منهما خطأ كبيراً فاحشاً واثم إثماً عظيماً » (١).
كما أن المأمون رد فدك إلى آل
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال ابن دأب : « ثم نظر الناس وفتشوا في
العرب وكان الناظر في ذلك أهل النظر فلم يجتمع في أحد
الصفحه ٢٩٠ :
ابنه بالوكالة والوصية في حياته وبعد موته ، وأن أمره جايز عليه وله ثم قال محمد
بن زيد : والله يا حيدر
الصفحه ٣١١ : ء شابهوا مذهب الفطحية في عبد الله
وموسى ابني جعفر ( الصادق ) وزعموا أن هذا من طريق البداء كما بدا لله في