الصفحه ١٢٨ : الفرق ص ٢٢ ، الإسفراييني : التبصير في الدين ص ٣٢ ، ابن حزم : الفصل في
الملل والنحل ج ١ ص ٨٠ ، الرسعني
الصفحه ١٤٢ : » (١).
وورد خبر الراية في تفسير فرات عن ابن
عباس ، أنه جعل هذه الصفة ضمن عشر خصال لعلي بن أبي طالب لم تكن
الصفحه ١٤٤ : يكن لي فيه صنع ثم
ذكر لهم خروج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
للمباهلة معه وزوجته وابنيه
الصفحه ٢٩١ : إبراهيم وعنده أبو الحسن ( الرضا ) فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان ، كتابه
كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي
الصفحه ٢٨٩ : أن ابني هذا
وصيي والقيم بأمري والخليفة من بعدي ، من كان له عندي دين فليأخذه من ابني هذا ومن
كانت له
الصفحه ٢٤٦ :
لأنه ينسب إلى أمر
ليس له لم أجده في كتاب علي من خلفاء هذه الأمور ولا من ملوكها » (١).
ويورد ابن
الصفحه ٢٥٨ : » (١).
ولعل غضب الرشيد من موسى بن جعفر هنا
لأنه يذكره بأنه ابن رسول الله وهو أولى به.
أما ابن عنبة فيذكر أن
الصفحه ١٨١ : (١).
ويورد الجاحظ رأي الزيدية قائلاً : «
والأشياء التي يستحق بها الخير أربعة التقدم في الإسلام ، والذب عن
الصفحه ١٥٥ :
: هنيئاً لك يا علي أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة (٥).
ويورد ابن كثير في روايته لحديث الغدير
نفس
الصفحه ١٤٨ :
الأخبار ص ٧٤.
(٢) الصدوق الخصال ج
٢ ص ١٢١.
(٣) ابن رستم الطبري
: المسترشد في إمامة علي ص ١٠٩ ـ ١١٠
الصفحه ١٦٢ :
في حديث الغدير من طرق مختلفة (٢).
ويذكر ابن طاووس حديث الغدير ويسميه يوم
النص العام على أمير
الصفحه ١٨٤ :
في حياتك فاقرأه مني
السلام .. ثم يستمر إلى نهاية الاثنى عشر إماماً ، من ولدك يا أخي ، فقلت : يا
الصفحه ٣٠٦ : » (٣).
وعن علي بن عمر النوافلي قال « كنت مع
أبي الحسن في صحن داره فمر بنا ابنه محمداً فقلت له : جعلت فداك هذا
الصفحه ٢٢٠ : أنه كان يصرفها إلى ابنه محمد ويهيء الجو له لتولي الخلافة.
فلما قتل الوليد بن يزيد بن عبد الملك
الصفحه ٣٠٣ : ج ١ ص ٢٨٢.
(٢) ابن شهر آشوب :
مناقب آل أبي طالب ج ٤ ص ٣٨٠ وانظر أيضاً عن إمامة الجواد ما ذكره الطبرسي في