الصفحه ٦٠ :
وهو في ذكره للمهدي يختلف عن الشيعة فهو
يقتصر على ذكر الأحاديث النبوية بينما الشيعة تؤكد ذلك
الصفحه ٦٤ :
يذكر سليم في بداية
كتابه وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثم أحاديث للرسول عن علي بن أبي
الصفحه ٩٣ :
الرجل فقال أنا
المقداد وهذا الرجل علي بن أبي طالب فقال فقلت ألا تقوم بهذا الأمر فأعينك عليه
فقال
الصفحه ٩٦ :
إليه عشرة آلاف على
راياتهم ويقال اثنا عشر ألفاً ». ومن القبائل التي وقفت إلى جانب علي ، همدان
الصفحه ١٠٣ :
أما الرازي فيوضح مفهوم كلمة شيعة حيث
يقول « إن اللفظة اختصت بجماعة ألفوا علي في حياة الرسول وعرفوا
الصفحه ١١٧ :
بعثه إليهم « أن
المهدي ابن الوصي محمد بن علي بعثني إليكم أميناً ووزيراً » (١).
وواضح من هذا أن
الصفحه ١٤٨ :
ويذكر هذا الحديث أيضاً ضمن الخصال التي
احتج بها علي يوم الشورى في بيان حقه بالخلافة (١).
ويفسر
الصفحه ١٥٤ : الصلاة جامعة وكسح للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين شجرتين فأخذ بيد علي بن أبي طالب وقال : أيها الناس
الصفحه ١٨٥ :
السبل
) (١) قال في تفسير هذه الآية : علي والأئمة
من ولد فاطمة وهم صراطه فمن أتاه سلك السبيل
الصفحه ١٩١ : ورسوله فإنهم ثبتوا على إمامته ثم إمامة الحسن
من بعده ثم إمامة الحسين بعد الحسن ، ثم افترقوا بعد قتل الحسن
الصفحه ١٩٤ : الحنفية على ذلك تبرأ
منه ، وأظهر لأصحابه أنه إنما نمس على الخلق ذلك ليتمشى أمره ويجتمع الناس عليه
الصفحه ١٩٨ : » (١).
فأبو هاشم هو وصي محمد بن الحنفية لذلك
قالت الكيسانية : إن الإمامة جرت في علي ثم في الحسن ثم في الحسين
الصفحه ٢٠٠ :
ويذكر البلاذري ، لما سم أبو هاشم وهو
في طريقه إلى الحجاز عدل الى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس
الصفحه ٢٢٥ : تركناهم
والذي لا إله إلا هو والخلافة فلم نعرض لهم بقليل ولا بكثير فقام فيها علي فما
أفلح وحكم الحكمين
الصفحه ٢٦١ : اتبعها مع
العلويين.
ولما مات موسى بن جعفر سنة ١٨٣ هـ (١) ، انتقلت الإمامة إلى ابنه علي بن موسى
الرضا