الصفحه ٢٤٨ :
تراجعـه الملائكـة الكلامـا (٢)
ولقد عاصر علي بن الحسين أيضاً حركة عبد
الله بن الزبير وكان شديد
الصفحه ٢٧٤ :
على وصيته إليه » (١).
كما أورد الكليني عدة روايات استدل بها
على إمامة الصادق ، فعن أبي الصباح
الصفحه ٢٧٧ : بعد أن بلغه أن أبا
الخطاب وأتباعه أظهروا الإباحات (١).
وهكذا كانت الإمامة لا تزال غير مستقرة
على خط
الصفحه ٢٨١ : أنهم قالوا بإمامته « لأنه
هو الذي تولى غسل أبيه بعد موته والصلاة عليه والإمام لا يصلي عليه إلا الإمام
الصفحه ٢٨٤ : أخبرتهم حمدوا الله » (١).
ويبدو أن موسى بن جعفر كان أقرب إخوته
إلى أبيه وأرفعهم منزلة عنده يدل على ذلك
الصفحه ٢٨٦ :
ويتكلم الطوسي عن إمامة موسى بن جعفر
ويفند إمامة ما عداه ويستدل على إمامته بتواتر الشيعة بالنص عليه
الصفحه ٢٩٢ : فأخبرني بك فأخبرني من بعدك فقال : هذا أبو الحسن الرضا » (٣).
فهذه كلها نصوص للتدليل على إمامة الرضا
وقد
الصفحه ٢ : الجهد في التعرف على ما سيحدث ، ومحاولات من هذا القبيل
لن يكون لها الأثر المطلوب في ترغيب الناس ، أو
الصفحه ٦ :
بُنِيَ على ساحل البحر ، وكان البناء من القوة بحيث يستطيع البقاء مئة سنة.
ولكن إذا ضربته مياه البحر ، أو
الصفحه ٨ :
تعالى ، فيما نشاهده ونعيشه على عدم التدخل للحيلولة بين العلل ومعلوماتها ، وعلى
تسيير أمور الكون والحياة
الصفحه ١٧ :
التأكيد على الركن
الأول : ........................................... ١٤
التأكيد على الركن
الثاني
الصفحه ٢٠ : الجهد في التعرف على ما سيحدث ، ومحاولات من هذا القبيل
لن يكون لها الأثر المطلوب في ترغيب الناس ، أو
الصفحه ٢٤ :
بُنِيَ على ساحل البحر ، وكان البناء من القوة بحيث يستطيع البقاء مئة سنة.
ولكن إذا ضربته مياه البحر ، أو
الصفحه ٢٦ :
تعالى ، فيما نشاهده ونعيشه على عدم التدخل للحيلولة بين العلل ومعلوماتها ، وعلى
تسيير أمور الكون والحياة
الصفحه ٣٥ :
التأكيد على الركن
الأول : ........................................... ١٤
التأكيد على الركن
الثاني