الصفحه ٢٤٠ : الأفطس في أيام أبي السرايا أيضاً ودعا في بدء أمره إلى ابن طباطبا (٣).
وفشلت كل الحركات التي قام بها
الصفحه ١١ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ٢٩ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ١٣٣ :
وقد
اعتمدت في هذا الجدول على المصادر الآتية :
١ ـ سعد القمي ( ت ٣٠١ هـ ) = المقالات
والفرق
الصفحه ٢١٦ :
وتقول الزيدية أيضاً أن الإمامة في « كل
أولاد فاطمة كائناً من كان بعد أن يكون عنده شروط الإمامة
الصفحه ٢٣٧ : فتعقد المناظرات في مختلف المسائل وكان يخصص لها أياماً من الأسبوع (١).
كما أن المأمون كان يميل إلى
الصفحه ٢٧٣ : بإمامة ابنه أبي عبد
الله جعفر الصادق (٢).
وتستدل الشيعة على إمامة الصادق بعدة
أدلة ، فقد ذكر الكليني عن
الصفحه ٢٧٨ : إسماعيل في حياة أبيه فرجع بعض
الشيعة عن القول بإمامة جعفر بن محمد الصادق وقالوا « كذبنا ولم يكن إماماً لأن
الصفحه ٩٦ : الموت ويدخل عمار بن ياسر ضمنهم (٤).
وقد شاع في هذه الفترة إطلاق كلمة الوصي
على علي وقد جمع ابن أبي
الصفحه ١٧٠ : الوصية بحضور ثلاثة
نفر هم سلمان وأبا ذر والمقداد وجاء في الصحيفة أسماء الأئمة وهم علي والحسن
والحسين
الصفحه ١٧٤ :
المؤمنين لأن الله تعالى وصفه بصفة لم تثبت إلاّ له » (١) كما يذكر رأي الإمامية فيقول في تفسير
الآية : ( وإن
الصفحه ٢٠٤ : يرجعوا حتى قتل زيد وصلب (٢).
وفي سنة ١٢٥ هـ توفي محمد بن علي بن عبد
الله بن عباس وكان قد أوصى إلى ابنه
الصفحه ٣٠٩ :
ابن جعفر ، إلا أنهم
خطأوا من وقف على موسى لأنه توفي عن بضع عشر ذكرا وقالوا : « إنما يجوز الوقف على
الصفحه ١١٦ :
لنصرة آل البيت لم تكن خالصة في حد ذاتها.
ومهما يكن من أمر فقد قام المختار
بحركته فيذكر الدينوري أن
الصفحه ٨١ :
« عين العبرة في غبن
العترة » أخباراً متفرقة عن الأئمة ويذكر آيات مختلفة ويفسرها في ولاية علي