الصفحه ٣١٠ : يجوز إلا أن يكون في الأعقاب ولا يجوز أن ينصرف إلى عم
ولا ابن عم ولا أخ بعد حسن وحسين فهي منقطعة إلى
الصفحه ٩٠ : وصاحبنا أولى بها منكم » (١) كما أن علياً يؤكد أن له في هذا الأمر
نصيباً لكنه لم يستشر (٢).
وتذكر بعض
الصفحه ٩٤ : المقداد فقد
صلى عليه ودفنه ولم يؤذن عثمان به ، فاشتد غضب عثمان على عمار وقال : ويلي على ابن
السوداء أما
الصفحه ١٠٢ : ص ١٤٦.
(٢) الدوري : مقدمة
في صدر الإسلام ص ٦١.
(٣) ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ج ١ ص ١٧٧
الصفحه ١٢٣ : » (٤).
فيبدو أن العلويين كانوا على علم بأمر
أنصارهم في خراسان.
وجاء بعد زيد ابنه يحيى ولم يكن بأحسن
من حظ
الصفحه ١٢٦ :
اليعقوبي يذكر ثورة زيد ولكنه لا يذكر
الرافضة (١).
إلا أنه يذكر تسمية رافضة في فترة أسبق من هذه
الصفحه ١٣٦ : المقصود بها الإمامة.
ويذكر ابن رستم الطبري أن علياً والعباس
تنازعا في تركة رسول الله
الصفحه ١٧١ : الآيات التي تؤكد وصية النبي لأهل بيته قوله تعالى
: ( قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في
القربى
الصفحه ٢٠٠ : حضرته الوفاة دفعها إلى
ابنه أبي هاشم ، وفيها « علم رايات خراسان السوداء ، متى تكون وكيف تكون، ومتى
تقوم
الصفحه ٢١٠ : العباس أن نحكم فيكم بما أنزل الله ونعمل بكتاب الله ونسير في العامة
منكم والخاصة بسيرة رسول الله » ثم أشاد
الصفحه ٢٤٤ :
الزيدية في اشهار السيف بوجه السلطان الظالم (١).
وقد اختلف الحال أيام المنتصر فقد كان
ميالاً إلى أهل
الصفحه ٩١ : فأتى
علياً فقال : « هلم أبايعك فوالله ما في الناس أحد أولى بمقام محمد منك » (٢).
وقول سلمان حين بويع
الصفحه ١٠١ :
أن الشيعة وضح أمرها
في أيام الشورى حيث يقول « كان جماعة من الصحابة يتشيعون لعلي ويرون استحقاقه على
الصفحه ١٣٠ :
له : قم يا عمار فقد
عرفناك لا تقبل شهادتك لأنك رافضي ، فقام عمار يبكي فقال ابن أبي ليلى : أنت رجل
الصفحه ١٥٦ :
إناس شهدوا الحادث ،
وقد خفلت المصادر الإمامية برواية حديث الغدير وإعطائه الأهمية الأولى في النص