الصفحه ٢٩٣ :
مسألة الإمامة
ومنزلة آل البيت من النبي ووراثتهم له.
ويذكر الصدوق : « إن المأمون كان يجلب
على
الصفحه ٢٩٩ :
إليه وقلدنا إمامته
إذ لا ولد لأبيه غيره » (١).
فهنا نلاحظ التأكيد على علم الإمام لأن
عصر الإمام
الصفحه ٣٠٠ :
محمد بن علي ( الجواد ) فقد استدلت على إمامته بالأدلة التالية.
فيذكر الكليني عن علي بن محمد ... عن
الصفحه ٣١٤ : الإمامة.
فالشيعة الإمامية قالت : « إن لله في
أرضه بعد مضي الحسن بن علي ( العسكري ) حجة على عباده وخليفة
الصفحه ٣١٦ :
من أوليائه وشيعته
يلقاه في الطريق فيحيد عنه ولا يسلم عليه تقية ، فإذا لقيه أبو عبد الله شكره على
الصفحه ٣١٨ :
وعن علي بن محمد ... عن عمرو الأهوازي
قال « أراني أبو محمد ابنه وقال هذا صاحبكم بعدي
الصفحه ٧ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ١٢ : الله عليهالسلام يقول :
«
إن السفياني يملك بعد ظهوره على الكور الخمس. حمل امرأة ، ثم قال : أستغفر
الصفحه ٢٥ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ٣٠ : الله عليهالسلام يقول :
«
إن السفياني يملك بعد ظهوره على الكور الخمس. حمل امرأة ، ثم قال : أستغفر
الصفحه ٤٦ : عن وقعة صفين تعد
من أقدم المعلومات التاريخية التي اعتمد عليها البلاذري والطبري ، إذ يظهر لنا أنصار
الصفحه ٥٦ :
ويتصف البغدادي على خلاف كتاب الفرق
بإعطاء رأيه في الحوادث (١).
(٢٨) أما أبو المظفر الاسفراييني
الصفحه ٦٣ : كتب
الإمامية كتاب سليم بن قيس الكوفي الهلالي الملقب بأبي صادق ( ت ٩٠ هـ ).
وقد أدرك سليم بن قيس علي
الصفحه ٦٧ : تعتمد على تفسيره
وتثني عليه كما في بحار الأنوار للمجلسي (٢).
والتفسير مختصر يبدأ بتفسير بعض الآيات
الصفحه ٧٠ : معلومات عن حياة الائمة وتاريخهم.
(٧٢) ويعطي محمد بن علي بن الحسين بن
موسى بن بابويه القمي ويلقب بالصدوق