الصفحه ٤٧ : بالتسلسل التاريخي وإنما
يسير في ذكر الأخبار على الأنساب فيبدأ بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والعلويين ثم
الصفحه ١٩٦ :
التي كانت أول فرقة
قالت في الإسلام بالوقف بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ، لذلك
قالوا أن
الصفحه ٢٣٦ : كثرت فيه السعايات عند الرشيد ووصلته الأخبار بأنه يدعو إلى نفسه وأن منتقض
« فوافق ذلك ما كان في نفس
الصفحه ٢٩٩ : بدأت تتضح في بعض خطواتها الأساسية كصفات
الإمام فهذه الصفات لم تظهر إلا في هذه الفترة.
ويقول النوبختي
الصفحه ٧٦ : اختلاف الناس في الإمامة ثم يذكر آراء المعتزلة والشيعة ويناقش إمامة المفضول
مع وجود الأفضل ثم كون الإمامة
الصفحه ٨٩ :
أصل التشيع :
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة ١١ هـ فاجتمعت الأنصار في سقيفة
بني ساعدة
الصفحه ١٢١ :
ابن العباس ، وهؤلاء
الشيعة العباسية فقد ذكر صاحب أخبار العباس قال : « سمعت أباهاشم يقول : قال لي
الصفحه ٢٣٠ :
وقد خرج في أول شهر
رمضان سنة ١٤٥ هـ ، ودعا إبراهيم في بدء أمره إلى أخيه محمد فلما قتل محمد دعا إلى
الصفحه ٢٣٣ : ابن الحسن فقد قدم بغداد ودعا الى نفسه سرا فتبعه جماعة من
الزيدية ولما علم المهدي بخبره حبسه فلم يزل في
الصفحه ٨٥ : عن إمامة بقية الأئمة
وقد سار على أسلوب ابن المطهر في منهاج الكرامة.
(١٦٠) وبحث محمد حسن المظفر في
الصفحه ١٩٥ : (٣).
فنلاحظ من هذا بداية فكرة المهدي
المنتظر عند الكيسانية وقد لقب محمد بن الحنفية بالمهدي في حياته أيضاً كما
الصفحه ٢٠٣ : .
وقد استطاع محمد بن علي أن يسير بالدعوة
خطوات كانت بطيئة في بادىء الأمر ، إلا أنه استطاع بتدبيره أن
الصفحه ٢٢٤ :
فقال المنصور : « أتخوف شر عبد الله بن علي وشيعة علي » (١).
وقد اتبع المنصور الشدة في معاملة أبنا
الصفحه ٢٢٥ : خراسان أنتم شيعتنا وأنصارنا
وأهل دعوتنا ولو بايعتم غيرنا لم تبايعوا خيراً منا ، إن ولد ابن أبي طالب
الصفحه ٢٨١ : (١).
ثم قالت فرقة اُخرى أي الإمامة انتقلت
بعد جعفر إلى ابنه عبد الله لأنه كان أكبر أبناء أبيه سناً وجلس