الصفحه ١٨٧ : إمامته بوصية علي له وقد ذكر الكليني حديثاً عن
سليم بن قيس قال « شهدت وصية أمير المؤمنين حين أوصى إلى ابنه
الصفحه ١٩١ : ابني حقاً مع كون الحسين
والحسن ابنيه فليس في ذلك ما يدل على إمامته على وجه إنما يدل على فضله ومنزلته
الصفحه ٢٠٧ :
ولما مات إبراهيم الإمام سنة ١٣١ هـ
أوصى إلى أخيه أبي العباس ويذكر البلاذري الوصية وجاء فيها
الصفحه ٣٠٠ : عليهم في علم
الإمام وكيفية تعليمه إذ ليس هو ببالغ عندهم » (١).
أما الشيعة التي قالت بإمامة إبي جعفر
الصفحه ١٩٤ : أخرى منهم قالت : إن علياً نص على
إمامة ابنه الحسن ، وإن الحسن نص على إمامة أخيه الحسين وإن الحسين نص
الصفحه ٢٠٨ : الكتاب ورفض عمر بن الأشرف وأجاب عبد الله بالرغم من
تحذير الصادق له (٤).
وقد رشح عبد الله بن الحسن ابنه
الصفحه ٢٢١ :
إلى ابنه محمد النفس
الزكية حتى أن جعفر بن محمد الصادق حينما حذره من أن محمداً ليس بصاحب هذا الأمر
الصفحه ٥٣ : ليس فيها ... » (١).
(١٦) ويروي ابن الطقطقي ( ت ٧٠٩ هـ ) في
كتابة « الفخري في الآداب السلطانية
الصفحه ٦٧ : ولا في الفهرست ولم يذكره ابن شهر آشوب في معالم العلماء ولا
الحلي في الخلاصة.
ولكن الكتب المتأخرة
الصفحه ٨٢ :
(١٣٥) ويبحث في كتابه « كشف المراد في
شرح تجريد الاعتقاد » الإمامة فيتناول إمامة علي ودلائلها ثم
الصفحه ٩٧ : وسنرى أهمية هذه
اللفظة في مدلولها على الإمامة.
وانتهت وقعة الجمل بانتصار علي ومقتل
طلحة والزبير
الصفحه ٢٦٨ :
الحال اختلف أيام
المتوكل فقد اشتد في معاملة العلويين وقد بينا الأساليب التي اتخذها المتوكل في
الصفحه ٢٨٦ : في وقت القيامة
فيملأ الأرض عدلاً ورووا في ذلك خبراً عن أبيه أنه قال إن ابني هذا فيه سنة من
عيسى بن
الصفحه ١٦٣ : حينما أورد رأي الشيعة في امامة علي بن أبي طالب
واتخاذهم حديث الغدير دليلاً على إمامته (٢).
وكذا فعل
الصفحه ٢٦٤ :
الرضا بالإضافة إلى
ما ورد من أسباب في المصادر التاريخية وأحسن مرجع في هذا الباب من المصادر