الصفحه ٢٤٤ :
ونتيجة لهذه السياسة التي سار عليها
المتوكل لم يخل عصره من خروج وثورات قام بها الطالبيون قوبلت
الصفحه ٢٤٧ : الحسين وانتقال الإمامة إلى ابنه على
( زين العابدين ) لم تقم الشيعة بحركة ضد السلطة ما عدا حركة المختار
الصفحه ٣١٠ :
خروج مهدي وتذهب في
ذلك إلى بعض معاني البداء » (١).
والفرقة الرابعة قالت : إن الحسن بن علي
قد
الصفحه ٣١١ :
غيبه وستره خوفاً
عليه (١).
أما الفرقة السادسة فقالت : إن الحسن (
العسكري ) توفي ولا عقب له
الصفحه ٣١٩ :
وبالإضافة إلى ما مر
أحاديث تشير إلى إمامة المهدي بوصية إبيه الحسن العسكري فقد استدلت الشيعة على
الصفحه ٤٨ : يستطع أن يخفي ميوله العلوية في كتاباته إلا أنه كان
معتدلاّ فقد روى أخبار علي بن أبي طالب مع الرسول وأكد
الصفحه ٩٠ : المصادر التاريخية أنه بعد بيعة أبي بكر ، اتفق أبو بكر وعمر بن الخطاب
على أن يجعلا للعباس بن عبد المطلب
الصفحه ٩٩ :
من وفاة الرسول حتى
تولي علي الخلافة ظهور مؤيدين آخرين لعلي مثل ثابت بن قيس الأنصاري ، وخزيمة بن
الصفحه ١١١ : جماعة من الشيعة في منزل سليمان بن صرد واتفقوا على أن
يكتبوا إلى الحسين يسألونه القدوم عليهم ليسلموا
الصفحه ١٢٠ : ء وحسن معاملة عمر
بن عبد العزيز واستمر الحال هكذا حتى ظهور زيد بن علي بن الحسين.
ز
ـ
وقد ظهر زيد بن
الصفحه ١٢٦ : الفترة مما يدل على أن استعمال هذه
الكلمة قديم فقد ذكر رسالة من معاوية إلى عمرو بن العاص « أما بعد فقد سقط
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم له مناقب مثل مناقب علي ففزع الفتى
فقال عمرو : إنه افسدها بأمره في عثمان ... فرجع الفتى إلى قومه
الصفحه ١٦٩ : ويبايعه من
تخلف من المسلمين بالمدينة على سكون وطمأنينة فإذا جاءهما الخبر بموت رسول الله
الصفحه ١٧١ :
علي وكان حقه الوصية
(١).
فيقصد بالحجة الإمامة وأنها لعلي بن أبي
طالب بوصية النبي. ثم يذكر بعض
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الميثاق
بالولاية لعلي (٤).
هذا قسم من الآيات التي أوردها علي بن
إبراهيم في الولاية.
ويذكر