الصفحه ١٥٨ :
ثم بعد أن يؤكد الصدوق صحة ما جاء في
حديث الغدير ويشرح الحديث ويفسر كلمة مولى وبعد أن يناقش كافة
الصفحه ٢٦٤ :
الامامية كتاب عيون أخبار الرضا للصدوق.
فقد ذكر الصدوق أن السبب الذي دفع
المأمون للبيعة للرضا وذلك لأنه
الصفحه ٢٩٠ :
ويذكر الصدوق وصية موسى بن جعفر لابنه
الرضا ، عن حسن بن بشير قال « أقام لنا أبو الحسن موسى بن جعفر
الصفحه ٢٩٣ :
مسألة الإمامة
ومنزلة آل البيت من النبي ووراثتهم له.
ويذكر الصدوق : « إن المأمون كان يجلب
على
الصفحه ١٥١ :
ومن أدلة الامامة عند الشيعة حديث
الطائر ، فقد ذكر الصدوق أن رسول الله قال : « اللهم ائتني باحب
الصفحه ٣١٩ : » (١).
ويورد الصدوق عن جابر الأنصاري قال «
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
المهدي من ولدي اسمه اسمي
الصفحه ٦٦ : . ومعلوماته مهمة بالنسبة لقدم
فترتها الزمنية فقد ذكر الصدوق في « كمال الدين وتمام النعمة » أن سعداً لاقى
الحسن
الصفحه ١٠٣ : (٣).
كما يورد الشيخ الصدوق عدة احاديث يذكر
فيها أن الشيعة كانت على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٦ : الآية من الآيات الدالة على ولايته (٣).
ويقصد بالولاية الإمامة. كما أورده
الصدوق وقال إن هذا الخبر هو
الصفحه ١٤٢ : الشيخ الصدوق من الخصال الثلاث والأربعين التي احتج بها علي بن أبي طالب
على أبي بكر في حقه بالخلافة
الصفحه ١٤٣ : ءة ويجعلها ضمن فضائل علي والتي هي من أدلة إمامته (٤).
كما ذكره الصدوق عن ابن عمر وأضاف أن
ابن عمر شهد لعلي
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فبقي لأمير المؤمنين بعموم ما حكم له
من المنازل » (٤).
__________________
(١) الصدوق : معاني
الصفحه ١٥٠ : » (٢).
ويذكر الصدوق أن الله أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بسد الأبواب وترك باب علي فهو متبع لما
يوحى إليه
الصفحه ١٥٧ : الصدوق حديث « من كنت مولاه ... »
ويورد في هذا الباب ثمان روايات وكلها تدل على أن علي هو الخليفة والإمام
الصفحه ١٧٢ :
الرسول ، فيذكر
الصدوق حديث الثقلين ، وما معنى الثقلين ومعنى العترة ويقول : « والعترة علي بن
أبي