الصفحه ١٥٣ : قيس :
السقيفة ص ٢٠٢.
(٣) ن. م ص ١٠٤.
(٤) البلاذري :
أنساب الأشراف ج ٢ الورقة ٦٦ آ ، وذكر ابن
الصفحه ١٨٧ : إمامته بوصية علي له وقد ذكر الكليني حديثاً عن
سليم بن قيس قال « شهدت وصية أمير المؤمنين حين أوصى إلى ابنه
الصفحه ١٩١ : ابني حقاً مع كون الحسين
والحسن ابنيه فليس في ذلك ما يدل على إمامته على وجه إنما يدل على فضله ومنزلته
الصفحه ١٩٤ : أخرى منهم قالت : إن علياً نص على
إمامة ابنه الحسن ، وإن الحسن نص على إمامة أخيه الحسين وإن الحسين نص
الصفحه ٢٠٦ : : خذ إليك أبا الأملاك ... قد سميته علياً وكنيته أبا
محمد (٤).
وهكذا قوي أمر الدعوة ، فيقول ابن
الصفحه ٢٠٧ : : إن أبا سلمة كان هواه مع جعفر بن محمد الصادق
ولكنه أخفي ذلك ولم يمكنه مخالفة الجمهور (٦).
أما ابن
الصفحه ٢٠٨ : الكتاب ورفض عمر بن الأشرف وأجاب عبد الله بالرغم من
تحذير الصادق له (٤).
وقد رشح عبد الله بن الحسن ابنه
الصفحه ٢٢١ :
إلى ابنه محمد النفس
الزكية حتى أن جعفر بن محمد الصادق حينما حذره من أن محمداً ليس بصاحب هذا الأمر
الصفحه ٢٢٣ :
وذكر ابن قتيبة عن المدائني ، لما بني
أبو العباس السفاح المدينة بالأنبار سأل عبد الله بن الحسن رأيه
الصفحه ٢٤١ : الطالبيين ص ٥٩٣.
(٧) ابن الأثير :
الكامل ج ٥ ص ٢٧٧ ، أبو الفدا : المختصر ج ٣ ص ٤٧ وانظر أيضاً عن حسن
الصفحه ٢٤٧ : الحسين وانتقال الإمامة إلى ابنه على
( زين العابدين ) لم تقم الشيعة بحركة ضد السلطة ما عدا حركة المختار
الصفحه ٢٥٢ : بمختلف الوسائل أن يزيل
أوهام العباسيين وشكوكهم نحوه فقد أكد أن هذا الأمر لهم مرات عديدة ، فذكر ابن
الصفحه ٢٥٣ : هذا العمل الصادق إلى درجة أنه
لم يسكت وإنما ذهب إلى داود بن علي هو وابنه إسماعيل فقال : « يا داود قتلت
الصفحه ٢٦٩ : وافترقوا عشرين فرقة (٢).
أما المصادر الإمامية فتذكر لما توفي
الحسن العسكري ، خلفه ابنه المنتظر لدولة
الصفحه ٢٧٤ : جعفر
يقول إن من سعادة الرجل أن يكون له الولد يعرف فيه شبه خلقه وخلقه وشمائله وإني
لأعرف من إبني هذا شبه