الصفحه ٢٩٤ : الرضا
: الذين وصفهم الله في كتابه فقال : (
إنما يريد
الله ليذهب عنكم الرجس ... ) (٢)
وهم الذين قال فيهم
الصفحه ٢٩٨ : علي (
الجواد ) اختلفوا في كيفية علمه وكيف وجه ذلك لحداثة سنه ضرباً من الاختلاف فقال
بعضهم لبعض
الصفحه ٣١٣ : أشهر وأنه مستتر لا يعرف اسمه ولا مكانه ، واعتلوا
في تجويز ذلك بحديث يروي عن ابي الحسن الرضا أنه قال
الصفحه ٨٥ :
(١٥٩) وذكر عبد المهدي المظفر في كتابه
« إرشاد الأمة للتمسك بالأئمة » إمامة علي ودلائلها كما تكلم
الصفحه ١١٣ :
وكان لاستشهاد الحسين أثر كبير في نفوس
شيعته وقد أغنت هذه الحادثة الأدب العربي بالروائع وألفت الكتب
الصفحه ١١٩ : عباس لا يزال
في بداية أمره.
أما أبو محمد علي بن الحسين فلم يحاول
الاشتراك في الأحداث التي مرت بعد
الصفحه ١٢٠ : علي وهو أخو محمد بن علي بن الحسين الباقر في زمن هشام بن عبد
الملك فأقدمه هشام واتهمه أنه يطلب الخلافة
الصفحه ١٢٨ : زيد هم الذين
أطلقوا التسمية على من خرج عن زيد.
ويقول الأشعري في كلامه عن الشيعة : «
الشيعة يجمعها
الصفحه ١٤٠ : (١).
ويقول ابن المطهر في تفسير قوله تعالى :
( وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً
وصهراً )
(٢). ويأخذ في
الصفحه ١٤٢ : » (١).
وورد خبر الراية في تفسير فرات عن ابن
عباس ، أنه جعل هذه الصفة ضمن عشر خصال لعلي بن أبي طالب لم تكن
الصفحه ١٤٤ :
المباهلة لبيان فضل
علي واتصاله بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
واستحقاقه الإمامة لكونه في المباهلة
الصفحه ١٧٦ : ما فرطوا في
ولايته » (٢).
والتفسير مليء باآيات التي فسر بعضها
بحق آل البيت عامة وبعضها خاصة بعلي
الصفحه ١٧٩ :
ويذكر الطوسي في تفسير الآية : ( يا أيها
الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل ... ) (١)
رواية
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعده عليه بالجنة والحديث طويل وفضله
كثير وهو الذي تصدق بخاتمه في ركوعه حتى أنزل الله تعالى فيه
الصفحه ١٨٤ :
في حياتك فاقرأه مني
السلام .. ثم يستمر إلى نهاية الاثنى عشر إماماً ، من ولدك يا أخي ، فقلت : يا