الصفحه ١٨٥ :
السبل
) (١) قال في تفسير هذه الآية : علي والأئمة
من ولد فاطمة وهم صراطه فمن أتاه سلك السبيل
الصفحه ٢٠٠ :
ويذكر البلاذري ، لما سم أبو هاشم وهو
في طريقه إلى الحجاز عدل الى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس
الصفحه ٢٧٧ : ، ويبدو أن إسماعيل كان على صلة بأبي الخطاب
وأتباعه فقد روى الكشي عن المفضل بن عمر الجعفي وكان خطابياً أن
الصفحه ٣١٧ : محمد ... عن ضوء بن
علي العجلي عن رجل من أهل فارس قال أتيت سر من رأى ولزمت باب أبي محمد ( الحسن
العسكري
الصفحه ٢٧٤ : :
الكافي ج ١ ص ٣٠٦ ( الأصول ) وقد ذكر هذه الرواية المفيد في الإرشاد ص ٢٧١ في باب
إمامة الصادق
الصفحه ٢٦٥ :
الرشيد وما كان يقدر
على خلافه في شيء » (١).
وتجمع المصادر الإمامية على أن الرضا لم
يقبل ولاية
الصفحه ١٧٠ : سليم الوصية فيذكر عن علي قال «
أسر إليّ رسول الله مفتاح ألف باب ولو أن الامة منذ قبض رسول الله
الصفحه ١٧٥ : لا يستطيعون إلى ولاية علي (٤).
ويفسر النعيم في قوله تعالى : ( ثم لتسئلن
يومئذ عن النعيم
الصفحه ١٩١ : في باب الدعوة
العباسية.
« أما الشيعة العلوية الذين قالوا بفرض
الإمامة لعلي بن أبي طالب من الله
الصفحه ١٩٩ : تأتم به فقد ذكر أن أبا هاشم قدم على الوليد بسبب
نزاعه مع زيد بن الحسن ، فوشى زيد بن الحسن بأبي هاشم
الصفحه ٣٢٠ : الموتور
بأبيه » (٢).
وعن الرضا عن الريان بن الصلت قال سمعته
يقول : سئل أبو الحسن الرضا عن القائم فقال
الصفحه ٥٣ : مسكويه (ت ٤٢١ هـ ) فيسير في
رواية الأحداث في كتابه « تجارب الأمم » على طريقة الطبري فلا يأتي بجديد في
الصفحه ٥٤ :
الأمويين وأخبارهم
مع العباسيين ، وذكر أخبار الائمة والثورات التي قام بها أبناء الحسن وهو في
روايته
الصفحه ٧٣ :
لكل من سلمان
الفارسي وعمار بن ياسر والمقداد ... وهو في كتابه لا يكتفي بذكر الرجال فقط وإنما
يذكر
الصفحه ١٥٢ : : لا تؤذيني في علي إنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين ... (١) فوصي الأوصياء يقصد به علي بن أبي طالب