الصفحه ١٠٤ : ء ما مرّ به من أحداث :
أ
ـ
استشهد علي بن أبي طالب سنة ٤٠ هـ فانتقلت الخلافة بعده إلى ابنه الحسن
الصفحه ١٠٥ : رأيك أنا عامل أبيه وقد ائتمنني وشرفني ، وهبني نسيت بلاء
أبيه أأنس رسول الله ولا أحفظه في ابن بنته
الصفحه ١٠٧ : (٦).
__________________
(١) المسعودي : مروج
الذهب ج ٣ ص ٩.
(٢) الدينوري :
الأخبار الطوال ص ٢٢٠.
(٣) ابن قتيبة :
الإمامة والسياسة
الصفحه ١١٠ : طاقة بمواجهتهم ، إلا أن الوضع لم يستمر على هذه الحال.
د
ـ
ولما توفي معاوية خلفه ابنه يزيد فأمر
الصفحه ١١٣ : الطفوف : ابن طاووس ( ت٦٦٤ هـ ) ، كتاب مثير الأحزان : ابن نما الحلي ( ت٦٥٤
هـ ) وكتاب مقتل الحسين
الصفحه ١١٥ : الثورة ، ويقال
أن المختار لما أراد الذهاب إلى الكوفة أتى ابن الحنفية وأخبره أنه خارج للطلب
بدمائهم
الصفحه ١١٨ : انتهى
أمره بقتاله مع ابن الزبير (٣).
وتظهر أهمية حركة المختار في أحداث
التطور على الشيعة بظهور فرقة
الصفحه ١٢٠ : وهو لا يستحقها لأنه ابن أمة ، وكانت
مناقشات ثم أمر هشام بإخراج زيد خوفاً من لسانه (١). وقد اختلفت
الصفحه ١٢٧ :
العمرين » (٢).
أما ابن رسته فيطلق كلمة رافضة على كل
فرق الشيعة وحتى الزيدية منهم (٣).
وقد بحث كتاب
الصفحه ١٢٩ : » (٣).
ويعلل ابن رستم الطبري سبب هذه التسمية
« إنهم إنما قيل لهم رافضة لأنهم رفضوا الباطل وتمسكوا بالحق
الصفحه ١٣٥ :
ويرى ابن المطهر أن الأدلة الدالة على
إمامة علي بن أبي طالب كثيرة لا تحصى ، وقد قسمها إلى أدلة
الصفحه ١٤٠ : (١).
ويقول ابن المطهر في تفسير قوله تعالى :
( وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً
وصهراً )
(٢). ويأخذ في
الصفحه ١٤٥ : وينهاها ... » (٣).
وأبان ابن طاووس أهمية المباهلة فقال
مخاطباً ابنه « وكفى سلفك الطاهرين حجة على
الصفحه ١٤٧ : الرسل والملوك ج ٣ ص ١٠٣
المسعودي : مروج الذهب ج ٢ ص ٤٣٧ ، المقدسي : البدء والتاريخ ج ٤ ص ٢٣٩ ، ابن
عساكر
الصفحه ١٥١ : (١).
واكد ابن رستم هذا الحديث حين ذكر أن
عليا احتج على الناس يوم الشورى قال: « فانشدكم الله هل فيكم أحد يوم