الصفحه ١٨١ : الحروب ، قاتل مرحب ، وقالع باب خيبر وصارع عمرو بن عبد ود ومن قال فيه
النبي : « لأعطين الراية غداً إلى
الصفحه ٥٨ : .
__________________
(١) وقد ذكر ابن حجر
في الإصابة جـ ٢ ص ٥٠١ في باب ترجمة علي قال : « تتبع النسائي ما خص به علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ :
محمد ابنه وكان يكنى
أبا هاشم وهو أكبر ولده وإليه أوصى أبوه فسميت هذه الفرقة الهاشمية بأبي هاشم
الصفحه ٨٠ : الشيعة وفيه
باب عن الإمامة.
(١٣٠) ويذكر جمال الدين أحمد آل طاووس (
٦٧٧ هـ ) في كتابه
الصفحه ١٣٨ : ظهر وهو بالمدينة ومرة
على فراشه حجة للخلق حين توارى بأبي بكر في الغار ومرة ثالثة في غزوة تبوك
الصفحه ٢٦٤ :
الرضا بالإضافة إلى
ما ورد من أسباب في المصادر التاريخية وأحسن مرجع في هذا الباب من المصادر
الصفحه ٢٨٥ :
وهذا تأكيد آخر على إمامة موسى بن جعفر
لأن الفيض عدله بأبيه الإمام كما أن إمامته منصوص عليها من
الصفحه ١٠٣ : في التاريخ ص ٢٥.
(٦) اليعقوبي :
التاريخ ج ٢ ص ٩٣ ، وسنأتي على تفسير حديث الغدير بالتفصيل في باب
الصفحه ١١٨ : وسنأتي على بيان ذلك في
باب الدعوة العباسية.
وقد امتازت هذه الفترة بظهور محمد بن
علي بن الحنفية ، ومحمد
الصفحه ١٧٦ : ما فرطوا في
ولايته » (٢).
والتفسير مليء باآيات التي فسر بعضها
بحق آل البيت عامة وبعضها خاصة بعلي
الصفحه ١٨٢ : أجراً عظيماً )
(١) وبالعلم ،
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « أنا
مدينة العلم وعلي بابها » وأثر
الصفحه ٢٣١ : هذه القسوة الشنيعة مع القرابة من رحمة النبوة وتا
لله ما هذا من الدين في شيء بل هو من باب قول الله
الصفحه ٣١٦ :
من أوليائه وشيعته
يلقاه في الطريق فيحيد عنه ولا يسلم عليه تقية ، فإذا لقيه أبو عبد الله شكره على
الصفحه ٩٣ : يا ابن أخي إن هذا الأمر لا يجزي فيه الرجل والرجلان. وكان أبو ذر وعبد الله
بن مسعود على رأي المقداد
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل البيوت
علي وبابه أفضل الأبواب الذي من دخله كان آمنا (٦).
ويذكر الطوسي في تفسيره الآية