الصفحه ٣٠٧ :
وكذلك روي عن علي بن عمرو العطار قال «
دخلت على أبي الحسن العسكري وأبو جعفر ابنه في الأحياء وأنا
الصفحه ٣٠٨ :
ويبدو من هذا أن فكرة الإمامة قد وضحت
وأن هناك شروطاً يجب توفرها لتعقد الإمامة.
ويقول ابن شهر
الصفحه ٣١١ : ء شابهوا مذهب الفطحية في عبد الله
وموسى ابني جعفر ( الصادق ) وزعموا أن هذا من طريق البداء كما بدا لله في
الصفحه ٣١٨ :
وعن علي بن محمد ... عن عمرو الأهوازي
قال « أراني أبو محمد ابنه وقال هذا صاحبكم بعدي
الصفحه ٣٢٠ : : لا يرى جسمه ولايسمى باسمه » (٣).
وعن محمد الجواد قال « إن من بعد الحسن
ابنه القائم بالحق المنتظر
الصفحه ٤٦ : روايته
لأحداث صفين كما تظهر ميوله العراقية فهو كوفي كما أنه شيعي ، ذكره ابن النديم في
الفهرست (١)
، وعده
الصفحه ٤٨ : ، النجاشي : الرجال ص ٢٤٦ ، ابن شهراشوب : معالم العلماء ص ١٠٦ ،
ابن طاووس : اليقين في أمرة أمير المؤمنين ص ٩٦
الصفحه ٦٠ : أيضاً كتاب « كفاية الطالب في
مناقب أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب ». والكتاب يبحث في أخبار علي بن أبي
الصفحه ٦١ : ثم حياة الأئمة الاثني عشر وذكر
أخبارهم في « الفصول المهمة في معرفة الأئمة » ، ويأخذ ابن الصباغ عن
الصفحه ٦٣ : .... » (٢).
ويذكر ابن النديم أن سليماً قد أخفى
كتابه هذا لأنه عاش أيام الحجاج متوارياً فلما حضرته الوفاة سلم الكتاب
الصفحه ٦٩ : .
(٧٠) ويبحث أبو نصر سهل بن عبد الله بن
داود بن سليمان بن أبان ابن عبد الله البخاري ( ت ٣٤١ هـ ) في
الصفحه ٧٨ : .
(١١٣) ويبحث ابن شهر آشوب في كتابه «
معالم العلماء » مصنفي رجال الشيعة وأسماء كتبهم ، وسار فيه على نهج
الصفحه ٨٠ : الإمامة ودلائلها
كما يتكلم عن الأئمة وعن أحداث تاريخية كالمباهلة والغدير.
وقد اتبع ابن طاووس في كتابه
الصفحه ٩٢ : الاختيار للمسلمين (٢).
ولما سمع علي بن أبي طالب بهذا الشرط
أيقن بضياع الأمر منه لأن سعداً لا يخالف ابن
الصفحه ٩٣ : يا ابن أخي إن هذا الأمر لا يجزي فيه الرجل والرجلان. وكان أبو ذر وعبد الله
بن مسعود على رأي المقداد