الصفحه ٢٩٥ : الظالمين )
(٣) فأبطلت هذه
الآية إمامة كل ظالم إلى يوم القيامة وصارت في الصفوة ثم أكرمه الله تعالى بأن
جعلها
الصفحه ٢٩٦ : والحج والجهاد وتوفير الفيء والصدقات وإمضاء الحدود
والأحكام ومنع الثغور والأطراف » (٢).
كما أن من
الصفحه ٢٩٩ : بدأت تتضح في بعض خطواتها الأساسية كصفات
الإمام فهذه الصفات لم تظهر إلا في هذه الفترة.
ويقول النوبختي
الصفحه ٣٠٤ :
بن محمد بن عيسى عن أبيه : « إن أبا جعفر لما أراد الشخوص من المدينة إلى العراق
أجلس أبا الحسن في حجره
الصفحه ٣١٤ :
الأعقاب وأعقاب
الأعقاب ، لكن الشيعة واجهت في هذه الفترة أي بعد وفاة الحسن العسكري سنة ٢٦٠ هـ
مشكلة
الصفحه ٨ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٢٦ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٤٨ : يستطع أن يخفي ميوله العلوية في كتاباته إلا أنه كان
معتدلاّ فقد روى أخبار علي بن أبي طالب مع الرسول وأكد
الصفحه ٥٢ : (٤).
__________________
(١) الدكتور الدوري
: ضوء جديد على الدعوة العباسية ، مقالة في مجلة كلية الآداب والعلوم العدد الثاني
١٩٥٧ ص ٦٦
الصفحه ٧٦ : اختلاف الناس في الإمامة ثم يذكر آراء المعتزلة والشيعة ويناقش إمامة المفضول
مع وجود الأفضل ثم كون الإمامة
الصفحه ٨٩ :
أصل التشيع :
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة ١١ هـ فاجتمعت الأنصار في سقيفة
بني ساعدة
الصفحه ١١٢ :
فيظهر من كلام محمد بن الحنيفة أنهم لا
زالوا في شك من نصرة أهل العراق لهم بالرغم من كثرة عددهم
الصفحه ١٢١ :
محمد بن علي : قد اظلكم خروج رجل من أهل بيتي بالكوفة يغتر في خروجه كما غر غيره
فيقتل ضيعة ويصلب فحذر
الصفحه ١٢٥ :
كما أن الشيعة الإمامية تؤكد أن زيداً
لم يدع الإمامة لأن الإمامة لا تجوز في أخوين ، فيرد عن الصادق
الصفحه ١٣٤ : على وجوب فرض طاعته
ولزومها لكل مكلف » (١).
ويناقش المرتضى مفهوم النص ويقول :
وينقسم النص عندنا في