الصفحه ٣٠٩ :
ابن جعفر ، إلا أنهم
خطأوا من وقف على موسى لأنه توفي عن بضع عشر ذكرا وقالوا : « إنما يجوز الوقف على
الصفحه ١٦٤ : لو
كان هذا الحديث صحيحاً لا حتج به علي يوم السقيفة(٢).
وقد ذكر ابن عبد البر أيضا حديث الغدير
في
الصفحه ١٦٢ :
في حديث الغدير من طرق مختلفة (٢).
ويذكر ابن طاووس حديث الغدير ويسميه يوم
النص العام على أمير
الصفحه ٢٩٥ : الظالمين )
(٣) فأبطلت هذه
الآية إمامة كل ظالم إلى يوم القيامة وصارت في الصفوة ثم أكرمه الله تعالى بأن
جعلها
الصفحه ١٥١ : خلقك إلى يأكل معي
هذا الطائر ... » وكان هذا الحديث من الأحاديث التي احتج بها علي لبيان فضله يوم
الشورى
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيد علي وقال من كنت مولاه (٦).
ويقول في تفسير الآية « اليوم اكلمت لكم
دينكم ... » (٧)
أنها نزلت
الصفحه ١٦٠ : خالفه واللعن على من بارزه
بعداوته وكشف بذلك عن كونة أفضل خلق الله واجل بريته وهذا مما لم يشركه فيه أحد
الصفحه ١٢٦ :
اليعقوبي يذكر ثورة زيد ولكنه لا يذكر
الرافضة (١).
إلا أنه يذكر تسمية رافضة في فترة أسبق من هذه
الصفحه ١٥٩ : الغدير وما قيل
في هذا اليوم من الأشعار فيورد قصيدة لحسان بن ثابت الأنصاري وقيس بن عبادة ،
ويقول إن هذين
الصفحه ١٥٣ :
كان تحت الشجرة من
الشوك فقمّ وكان ذلك اليوم الخميس ثم دعا الناس اليه وأخذ بضبع علي بن أبي طالب
الصفحه ٩٨ : يوم الشورى (٥).
ثم نلاحظ أنه في الفترة
__________________
(١) البلاذري :
أنساب الأشراف ج ٢ الورقة
الصفحه ٨١ : في هذا الباب كتاب « منهاج
الكرامة في معرفة الإمامة » يبدأ فيه بذكر مزايا الإمامة وشروطها ووجوبها ثم
الصفحه ٢٧٥ : العباس وقد مر ذكر ذلك في باب الدعوة العباسية.
كما خرج في أيام الصادق محمد بن عبد
الله النفس الزكية على
الصفحه ١٤٥ : المخالفين وحجة للموافقين التابعين
عليهم يوم
__________________
(١) الشريف الرضي :
حقائق التأويل في
الصفحه ٢٨٠ : وتأولوا في إمامته خبراً زعموا « أنه رواه بعضهم
أن محمد بن جعفر دخل ذات يوم على أبيه وهو صبي صغير فدعاه