الصفحه ٣٠٤ :
بن محمد بن عيسى عن أبيه : « إن أبا جعفر لما أراد الشخوص من المدينة إلى العراق
أجلس أبا الحسن في حجره
الصفحه ٣١٤ :
الأعقاب وأعقاب
الأعقاب ، لكن الشيعة واجهت في هذه الفترة أي بعد وفاة الحسن العسكري سنة ٢٦٠ هـ
مشكلة
الصفحه ٤٨ : يستطع أن يخفي ميوله العلوية في كتاباته إلا أنه كان
معتدلاّ فقد روى أخبار علي بن أبي طالب مع الرسول وأكد
الصفحه ١١٢ : عشرين ألفاً (١).
وبينما الحسين في طريقه لقي الفرزدق بن
غالب الشاعر فسأله عن أمر الناس فقال له الفرزدق
الصفحه ١٤٢ : » (١).
وورد خبر الراية في تفسير فرات عن ابن
عباس ، أنه جعل هذه الصفة ضمن عشر خصال لعلي بن أبي طالب لم تكن
الصفحه ٧ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ١٨ :
الإمام ، وإدارة شؤون
الأمة : ............................................... ٢٨
لماذا إثنا عشر
الصفحه ٢٥ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ٣٦ :
الإمام ، وإدارة شؤون
الأمة : ............................................... ٢٨
لماذا إثنا عشر
الصفحه ٤٢ : الزيدية وموقف
الإمامية من هذه الثورات وعلاقة الشيعة الإمامية بالعباسيين.
والفصل الخامس : يبحث في
الصفحه ١٠٠ : بوضوح في خلافة الإمام علي.
أما ابن النديم فيرى « أن الشيعة تكونت
لما خالف طلحة والزبير علياً وابيا
الصفحه ١١ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ٢٩ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ١٣٣ : ( ت ٤١٣ هـ ) = الإرشاد
٧ ـ شمس الدين بن طولون ( ت ٩٥٣ هـ ) =
الأئمة الاثني عشر
وقد
ذكر في هذا الجدول
الصفحه ٣٠٣ : القول بإمامة
الاثني عشر وتواتر الشيعة » (٢)
فابن شهر آشوب هنا يعطي صفات الامام وأهم هذه الصفات العصمة من