الصفحه ٢٥٨ : » (١).
ولعل غضب الرشيد من موسى بن جعفر هنا
لأنه يذكره بأنه ابن رسول الله وهو أولى به.
أما ابن عنبة فيذكر أن
الصفحه ٢٨٩ : أن ابني هذا
وصيي والقيم بأمري والخليفة من بعدي ، من كان له عندي دين فليأخذه من ابني هذا ومن
كانت له
الصفحه ٢٩١ : إبراهيم وعنده أبو الحسن ( الرضا ) فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان ، كتابه
كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي
الصفحه ٣٠٢ : الفضل بن سهل قال « ما كان يذكر محمداً ابنه إلا بكنيه يقول : كتب إلي
أبو جعفر وكنت أكتب إلى أبي جعفر وهو
الصفحه ٣٠٤ :
ابنه بنفسه وإخوته
وجعل أمر موسى إذا بلغ إليه وجعل عبد الله المساور قائماً على تركته من الضياع
الصفحه ١٣٧ : في إمامة علي ابن أبي طالب وأكد صحة هذا الخبر وتواتره (٣).
وكذلك جعله الطبرسي من النصوص الجلية
الصفحه ١٣٩ : . وهي من جملة النصوص الدالة
على الإمامة (٢).
ويقول ابن المطهر وبعد أن آخى رسول الله
الصفحه ١٤٨ : ابن رستم الطبري هذا الحديث وكل
الوجوه التي تحتمله ويذكر أن النبي جعل منزلة علي منه منزلة هارون من موسى
الصفحه ١٥٥ :
: هنيئاً لك يا علي أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة (٥).
ويورد ابن كثير في روايته لحديث الغدير
نفس
الصفحه ١٥٨ : فعلي يملك طاعته » (٣).
ويورد ابن رستم حديث الغدير عن زيد بن
ارقم وعن أبي سعيد وعن ابن عباس
الصفحه ١٦٢ :
في حديث الغدير من طرق مختلفة (٢).
ويذكر ابن طاووس حديث الغدير ويسميه يوم
النص العام على أمير
الصفحه ١٦٥ :
ويروي سبط ابن الجوزي حديث الغدير عن
زيد بن ارقم وعن أبي هريرة والبراء بن عازب ويذكر اتفاق علما
الصفحه ١٨١ : العلماء من أصحاب رسول الله الذين يؤخذ عنهم العلم
أربعة علي وعبد الله بن عباس وابن مسعود وزيد بن ثابت
الصفحه ١٨٤ : أوصيائي أحد عشر
رجلاً كلهم محدثون فقلت : يا أمير المؤمنين من هم؟ قال : ابني هذا الحسن ، ثم ابني
هذا الحسين
الصفحه ٢٢٠ : أنه كان يصرفها إلى ابنه محمد ويهيء الجو له لتولي الخلافة.
فلما قتل الوليد بن يزيد بن عبد الملك