الصفحه ٧٧ :
(١٠٥) وبحث في « الفهرست » مؤلفي الشيعة
الإمامية وسار في ترتيب الفهرست على حروف فذكر الهجاء حوالي
الصفحه ٧٨ :
(١١١) أما الشيخ محمد بن الفتال
النيسابوري ( ت ٥٠٨ هـ ) فيتحدث في كتابه : « روضة الواعظين » عن
الصفحه ٧٩ : أولاده وأخباره ودلائل
إمامته ويبحثها بالتفصيل في كتابه « بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ».
(١١٨) ويتناول
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين علي إذ لا
أحد في الجماعة يجوز أن يكون ذلك متوجهاً إليه غيره لأن دعاء الإنسان نفسه لا يصح
، كما لا
الصفحه ١٩٨ : » (١).
فأبو هاشم هو وصي محمد بن الحنفية لذلك
قالت الكيسانية : إن الإمامة جرت في علي ثم في الحسن ثم في الحسين
الصفحه ٢٥٥ : تفسح السبيل لظهوره.
كما حفل عصر الصادق بظهور حركات غلو
مختلفة بين شعيته واختلافهم في الإمامة فوضح
الصفحه ٥٠ : الأخبار في كتب منفصلة لذلك نراه يشير إلى هذه
الأخبار ويذكر أنه تحدث عنها بالتفصيل في كتبه أمثال كتاب
الصفحه ٨٠ :
صالح السليلي ،
وكتاب الفتن لأبي يحيى زكريا بن يحيى بن الحارث البزاز.
ويورد في الكتاب أخباراً عن
الصفحه ١٦٨ :
المؤمنين هو نص في
إثبات إمامته (١).
ومن الأمور الأخرى التي اتخذتها
الإمامية دليلاً لإثبات إمامة
الصفحه ٢١٧ :
وثانيها الزهد في
حطام الدنيا ، فإن أزهد الناس في الدنيا أرغبهم في الآخرة ، وثالثها التفقه في
الدين
الصفحه ٢٨٠ :
الباقر ثم الصادق ثم
انقطعت عن الصادق في حياته فصارت في إسماعيل كما انقطعت عنه وصارت في ابنه محمد
الصفحه ٤٩ : وقعتي الجمل وصفين وهو في هذا يأخذ
معلوماته عن رواة عراقيين. ومع أنه اعتمد بالدرجة الأولى في الجمل على
الصفحه ٧٠ :
قد استوفاه في أحد كتبه فلم يذكر عن هذا الكتاب أبداً.
والكتاب يبدأ بذكر أخبار الخلق ، ثم ذكر
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم له مناقب مثل مناقب علي ففزع الفتى
فقال عمرو : إنه افسدها بأمره في عثمان ... فرجع الفتى إلى قومه
الصفحه ١٦٦ :
بمؤمن » (١).
وهكذا فسرت الشيعة هذا الحديث في امامة
علي بن أبي طالب وأنه الخليفة بعد الرسول. كما