الصفحه ١٦١ : العلماء مطبقون
على قبول حديث الغدير وإنما وقع الخلاف في تأويله (٣).
ويورد رواية عن جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٥٠ : ... ويجمعهم الزيدية والإمامية (٦).
فالمقدسي يخلط بين فرق الشيعة ومعلوماته
في هذا الباب تختلف عن كتاب الفرق
الصفحه ٦٣ :
الإمامية وتطورها
كما تبحث في العقائد والآراء. ثم إنها تهتم اهتماماً كبيراً بقضية الإمامة وتعطي
الصفحه ٢٣٠ : أنه استطاع القضاء على ثورة إبراهيم ، فوجه إليه عيسى بن موسى في العساكر
فالتقوا بباخمري على ستة عشر
الصفحه ٢٩٢ : إختلاف
في الأسانيد والألفاظ ، عيون أخبار الرضا ج ١ ص ٢١ ـ ٤٠ وقد أخذ المفيد أيضاً عن
الكليني في باب إمامة
الصفحه ٢٤٧ : طالب وقتل جده وله سنتان ، وقتل أبو الحسين في كربلاء وله ثلاث
وعشرون سنة وشهد يعينه مصرع إخوانه وأعمامه
الصفحه ١٨٧ : في خلال ذلك يشير إليه وينص عليه بآي من القرآن والأحاديث فلما حضرت
وفاته دعاه ودعا بأبي عبد الله
الصفحه ١٥٠ : هل
فيكم أحد وحد الله قبلي؟ ... ثم قال : فانشدكم بالله اتعلمون أنه أمر بسد أبوابكم
وفتح بابي فقلتم في
الصفحه ١٧١ : حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليس في وقت مرضه ، أو حتى في يوم الغدير وهذا يظهر مما مر من الروايات
الصفحه ١٥٧ : الصدوق حديث « من كنت مولاه ... »
ويورد في هذا الباب ثمان روايات وكلها تدل على أن علي هو الخليفة والإمام
الصفحه ٧٥ :
ثم رسالة « في النص على أمير المؤمنين
بالخلافة » وقد ناظر المفيد في هذه الرسالة القاضي الباقلاني
الصفحه ١٧٢ : والخلافة إلا فينا ، ولم
يجعل الله لأحد من الناس فيها نصيباً ولا حقاً » (٢).
وقوله : « لا يقاس بآل محمد
الصفحه ١٧٣ : تذكر بعض الآيات
وترى أنها نزلت في حق علي ودلت على فضله وقسم منها تخصصه بالولاية.
ويقول فرات : « إن
الصفحه ١٠٢ : ص ١٤٦.
(٢) الدوري : مقدمة
في صدر الإسلام ص ٦١.
(٣) ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ج ١ ص ١٧٧
الصفحه ١٦٩ :
قبل موته بشهر فكيف
يقدم رجلاً ويجعله خليفته من بعده في أمته بزعمهم وقد أمره بالخروج مع أسامة ومعه