الصفحه ٤١ : التشيع. وتطوره في ضوء الاحداث
الرئيسية التي مرت به.
والفصل الثالث : دراسة للإمامة بنظر
الشيعة ، وبحث
الصفحه ٩٢ : ثلاثة
وثلاثة كانوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف إذ كان الثقة في دينه ورأيه
المأمون على
الصفحه ١١٠ :
خالفوا الجماعة في
لعن أبي تراب وزوروا على الولاة فخرجوا بذلك على الطاعة » (١).
وكتب زياد إلى
الصفحه ١١١ : جماعة من الشيعة في منزل سليمان بن صرد واتفقوا على أن
يكتبوا إلى الحسين يسألونه القدوم عليهم ليسلموا
الصفحه ٢٠٤ : والعصبية القبلية حتى يئس الناس
من أمر الدولة الأموية في إصلاح الأمور ويدل على ذلك قول العباس بن الوليد
الصفحه ٢٠٧ :
ولما مات إبراهيم الإمام سنة ١٣١ هـ
أوصى إلى أخيه أبي العباس ويذكر البلاذري الوصية وجاء فيها
الصفحه ٢٢٠ : وابق
على نفسك وأهلك فإن هذا الأمر ليس فينا وإنما في ولد عمنا العباس وان أبيت فادع
إلى نفسك فأنت أفضل من
الصفحه ٢٣٨ :
وقد أخطأ في كل
منهما خطأ كبيراً فاحشاً واثم إثماً عظيماً » (١).
كما أن المأمون رد فدك إلى آل
الصفحه ٢٣٩ : أبي السرايا.
وقد قوت هذه الحركة من مركز الطالبيين
حتى انتشروا في البلاد (٣).
كما استطاع العلويون أن
الصفحه ٢٤٦ :
لأنه ينسب إلى أمر
ليس له لم أجده في كتاب علي من خلفاء هذه الأمور ولا من ملوكها » (١).
ويورد ابن
الصفحه ٢٤٩ : لأنه تبقر العلم وفيه قال الشاعر :
يـا باقـر العلـم لأهـل التقى
وخير من لبى على
الصفحه ٢٥٨ : إلى شيعته في الأفاق وأن إسماعيل هذا سعي بعمه موسى عند الرشيد وقال
للرشيد : « إن في الأرض خليفتين يجبي
الصفحه ٢٦١ :
ويبدو من الأساليب التي اتخذها الرشيد
في قضية قتل موسى بن جعفر أنها سبيل آخر من سياسة المخادعة التي
الصفحه ٢٨٨ : قطعت على
وفاة موسى بن جعفر وعلى إمامة ابنه علي بن موسى الرضا ولم يشك في أمرها ولم يرتب
وأقرت بموت موسى
الصفحه ٣٠٠ : عليهم في علم
الإمام وكيفية تعليمه إذ ليس هو ببالغ عندهم » (١).
أما الشيعة التي قالت بإمامة إبي جعفر