الصفحه ٤١ : التشيع. وتطوره في ضوء الاحداث
الرئيسية التي مرت به.
والفصل الثالث : دراسة للإمامة بنظر
الشيعة ، وبحث
الصفحه ٩٢ : ثلاثة
وثلاثة كانوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف إذ كان الثقة في دينه ورأيه
المأمون على
الصفحه ٩٦ : لدعوة الناس إلى القتال في الجمل « خرج إليه شيعته من أهل البصرة من ربيعة
وهم ثلاثة آلاف » (٢).
فربيعة
الصفحه ١٠٨ : بعد فإن من قبلنا من شيعتك متطلعة
أنفسهم إليك لا يعدلون بك أحداً وقد كانوا عرفوا رأي الحسن أخيك في دفع
الصفحه ١١٠ :
خالفوا الجماعة في
لعن أبي تراب وزوروا على الولاة فخرجوا بذلك على الطاعة » (١).
وكتب زياد إلى
الصفحه ١١١ : جماعة من الشيعة في منزل سليمان بن صرد واتفقوا على أن
يكتبوا إلى الحسين يسألونه القدوم عليهم ليسلموا
الصفحه ١٥٠ : من ربه ، ويذكر هذا أيضا في جملة الخصال التي عدها لعلي على أبي بكر (٣).
ويذكر ابن رستم رواية عن ابن
الصفحه ١٦١ : العلماء مطبقون
على قبول حديث الغدير وإنما وقع الخلاف في تأويله (٣).
ويورد رواية عن جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ١٧٠ : الوصية بحضور ثلاثة
نفر هم سلمان وأبا ذر والمقداد وجاء في الصحيفة أسماء الأئمة وهم علي والحسن
والحسين
الصفحه ١٧٤ :
المؤمنين لأن الله تعالى وصفه بصفة لم تثبت إلاّ له » (١) كما يذكر رأي الإمامية فيقول في تفسير
الآية : ( وإن
الصفحه ١٧٥ : لا يستطيعون إلى ولاية علي (٤).
ويفسر النعيم في قوله تعالى : ( ثم لتسئلن
يومئذ عن النعيم
الصفحه ١٨٧ : في خلال ذلك يشير إليه وينص عليه بآي من القرآن والأحاديث فلما حضرت
وفاته دعاه ودعا بأبي عبد الله
الصفحه ١٩١ : في باب الدعوة
العباسية.
« أما الشيعة العلوية الذين قالوا بفرض
الإمامة لعلي بن أبي طالب من الله
الصفحه ١٩٩ : (٦).
فنلاحظ أنه من هنا بدأ التحول في
الإمامة إلى آل العباس وكانت هذه حجة بني العباس في انتقال الإمامة إليهم
الصفحه ٢٠٤ : والعصبية القبلية حتى يئس الناس
من أمر الدولة الأموية في إصلاح الأمور ويدل على ذلك قول العباس بن الوليد