الصفحه ٢٠٩ : إلى أبي العباس ومعهم أصحابهم في السلاح فبايعوه وبايع الخلال (٤).
وقد بويع أبو العباس السفاح
الصفحه ٢١٥ :
الحسين الذي ثار في أيام هشام بن عبد الملك وقتل ما بين سنة ١٢١ هـ ـ ١٢٢ هـ (١).
ومن مبادىء الزيدية في
الصفحه ٢١٦ :
وتقول الزيدية أيضاً أن الإمامة في « كل
أولاد فاطمة كائناً من كان بعد أن يكون عنده شروط الإمامة
الصفحه ٢٢٣ : فيها ، فقال :
ألم تر حوشبا أمسى يبني
قصوراً نفعهـا لبني نفيلة
يؤمل أن
الصفحه ٢٣٥ : عبد الله بن الحسن بالديلم وقوي أمره ، فأرسل
إليه الرشيد الفضل بن يحيى في خمسين ألفاً ومعه وجوه القواد
الصفحه ٢٣٧ : فتعقد المناظرات في مختلف المسائل وكان يخصص لها أياماً من الأسبوع (١).
كما أن المأمون كان يميل إلى
الصفحه ٢٧٨ : إسماعيل في حياة أبيه فرجع بعض
الشيعة عن القول بإمامة جعفر بن محمد الصادق وقالوا « كذبنا ولم يكن إماماً لأن
الصفحه ٢٨٣ : » (٤).
فهذا تأكيد آخر من الصادق على إمامة
ابنه موسى بن جعفر وإن الإمامة بعده في أولاده ونفي إمامة من ادعى
الصفحه ٢٨٩ : إلي فقال : يا محمد أما أنه سيكون في هذه السنة حركة فلا تجزع لذلك ،
قال : قلت وما يكون .. قال أصير إلى
الصفحه ٣٠٦ :
اتقاء عليه ودفاعاً عنه وكان الإمام في الحقيقة جعفر بن علي وهؤلاء هم الجعفرية
الخلص » (١).
ونلاحظ أن
الصفحه ٣١٨ : » (١).
وبالإضافة إلى هذا يفرد الكليني باباً
خاصاً في تسمية من رأى المهدي.
فروي عن علي بن محمد عن محمد بن إسماعيل
الصفحه ١٠ :
وأما البداء في قيام القائم ( عجل الله
فرجه ) فهو من القسم الثالث.
ب : الطائفة الثانية
من
الصفحه ١٣ : .
إلا أن يقال إنهم ستعود دولتهم في آخر
الزمان ، ثم يزيلها السفياني آنئذٍ.
٩ ـ أحمد بن محمد بن سعيد عن
الصفحه ٢٨ :
وأما البداء في قيام القائم ( عجل الله
فرجه ) فهو من القسم الثالث.
ب : الطائفة الثانية
من
الصفحه ٣١ : .
إلا أن يقال إنهم ستعود دولتهم في آخر
الزمان ، ثم يزيلها السفياني آنئذٍ.
٩ ـ أحمد بن محمد بن سعيد عن