الصفحه ٣٥ : ................................................................. ٥
تقديم : ..................................................................... ٩
الفصل
الأول : نظرة في
الصفحه ٩٨ : شيعة علي مقابلة لشيعة
معاوية وقد ورد ذلك في صحيفة التحكيم فقد ورد في الصحيفة « هذا ما تقاضى عليه علي
بن
الصفحه ١٠٤ : » (١).
وهكذا تستدل الإمامية على أن التشيع
لعلي بدأ منذ زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
تطور التشيع في ضو
الصفحه ١٠٥ : الله قد حقن بابن رسول الله الدماء وسكن به الفتنة
وأجاب إلى الصلح ، فاضطرب العسكر ولم يشك الناس في صدقهم
الصفحه ١٠٦ : أحداً من أهل
العراق بأحنه ، ويحمل إلى أخيه الحسين في كل عام ألفي درهم ويفضل بني هاشم في
العطاء على بني
الصفحه ١٠٧ :
لثلاث خصال لذهلت
فقلتكم أبي وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني ، وأني قد بايعت معاوية فاسمعوا له
وأطيعوا
الصفحه ١٢٩ : المقدسي في كلامه عن الشيعة ... « ولقبهم المذموم الرافضة » (١).
أو أن غير الشيعة كانوا يحاولون الحط من
الصفحه ١٣٣ :
وقد
اعتمدت في هذا الجدول على المصادر الآتية :
١ ـ سعد القمي ( ت ٣٠١ هـ ) = المقالات
والفرق
الصفحه ١٣٥ : عبد المطلب اني والله ما أعلم
شاباً في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا
الصفحه ١٥٧ :
فالولاية هنا يقصد بها
الامامة.
ويروي عياش في تفسيره أن الرسول بعد أن
نصب عليا ودعا له بالمولاة
الصفحه ١٩٢ : الإمامة لم تستقر في خط معين
وإنما تشعبت في خطوط مختلفة متأثرة بتطور الأحداث التي مرت بها.
هـ ـ إمامة
الصفحه ١٩٧ :
مثله وأنه كان في
بني إسرائيل التابوت فيه بقية مما ترك آل موسى وآل هارون وان هذا فينا مثل التابوت
الصفحه ٢٠٩ : إلى أبي العباس ومعهم أصحابهم في السلاح فبايعوه وبايع الخلال (٤).
وقد بويع أبو العباس السفاح
الصفحه ٢١٥ :
الحسين الذي ثار في أيام هشام بن عبد الملك وقتل ما بين سنة ١٢١ هـ ـ ١٢٢ هـ (١).
ومن مبادىء الزيدية في
الصفحه ٢١٦ :
وتقول الزيدية أيضاً أن الإمامة في « كل
أولاد فاطمة كائناً من كان بعد أن يكون عنده شروط الإمامة