الصفحه ٢٦٦ : فيه الناس من الفتنة والقتال منذ قتل أخوه وبما
كان الفضل بن سهل يستر عنه من الأخبار وأن أهل بيته والناس
الصفحه ٢٩٣ : سائرهم قالوا
: ومن يا أبا الحسن فقال : من قول الله (
ولقد
أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهم النبوة
الصفحه ٣١٥ : المتعلقة بالإمامة.
وقد عللت الإمامية اختفاء الإمام تقية
كما أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حال
الصفحه ٦ : تعّرض
لعاصفة عاتية ، أو لزلزال ، فلسوف ينتهي عمره في أقل من نصف هذه المدة فيصحّ
الإخبار عن المدة الأولى
الصفحه ٢٤ : تعّرض
لعاصفة عاتية ، أو لزلزال ، فلسوف ينتهي عمره في أقل من نصف هذه المدة فيصحّ
الإخبار عن المدة الأولى
الصفحه ٩٥ :
بايعه الناس » (١).
وقد واجه علي في فترة توليه الخلافة
مشاكل عديدة فأول هذه المشاكل ظهور جماعة
الصفحه ١٠١ :
أن الشيعة وضح أمرها
في أيام الشورى حيث يقول « كان جماعة من الصحابة يتشيعون لعلي ويرون استحقاقه على
الصفحه ١١٥ :
التوابين.
وقد ولد المختار في السنة التي هاجر
فيها رسول الله من مكة إلى المدينة وكان مع أبيه حين وجهه عمر
الصفحه ١١٧ : ذلك منه أو يجيبه
عن كتابه وسبه على رؤوس الملأ في مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأظهر كذبه وفجوره
الصفحه ١٣٠ : أهلها » (١).
وهكذا فالنسبة اختصت بالشيعة الإمامية
فحاولت الشيعة تفسير هذا اللقب بما هو في صالحهم
الصفحه ١٥٨ :
ثم بعد أن يؤكد الصدوق صحة ما جاء في
حديث الغدير ويشرح الحديث ويفسر كلمة مولى وبعد أن يناقش كافة
الصفحه ٢٢٦ : اشتد الطلب بمحمد خرج قبل وقته
الذي واعد أخاه إبراهيم على الخروج فيه وقيل بل خرج لميعاده وإنما تأخر أخوه
الصفحه ٢٤٠ : موسى بن جعفر باليمن سنة ١٩٩ هـ في أيام أبي السرايا (٢). كما ظهر الحسين بن الحسن بن علي
المعروف بابن
الصفحه ٢٥٢ : » (٢).
ويرد هنا الحديث عن التقية التي اتخذتها
الشيعة سبيلاً في علاقاتها مع الحاكمين ولو أن سكوت الأئمة الذين
الصفحه ٢٥٣ : بن خنيس فقد قتل في أيام المنصور قتله داود بن علي
وكان من أخلص أتباع الصادق ومن الفقهاء في أيامه فيروي