الصفحه ٢٧ : لله فيه المشيئة ».
أما الرواية الرابعة التي هي موضع البحث
فقد أشارت إلى هذا القسم وإلى القسم الثالث
الصفحه ٤٥ : التاريخية فتفيدنا من ناحية التطور التاريخي لحركة الشيعة في ضوء
الأحداث التي مرت بها.
(١) وتأتي معلوماتنا
الصفحه ٥٧ :
حيون التميمي
المغربي ( ت ٣٦٣ هـ ) في كتابه « دعائم الإسلام في ذكر الحلال والحرام والقضاء
والأحكام
الصفحه ٩٠ : وصاحبنا أولى بها منكم » (١) كما أن علياً يؤكد أن له في هذا الأمر
نصيباً لكنه لم يستشر (٢).
وتذكر بعض
الصفحه ١٢٣ : يأتيهم ويميل معهم وجعلوا يذكرون للناس
أفعال بني أمية وما نالوا من آل الرسول حتى لم يبق بلد إلا فشا فيه
الصفحه ١٢٤ : الطلب خرج يحيى في نفر من
الزيدية إلى خراسان فقتل هناك (٢).
وتظهر أهمية ثورة زيد فيما حدث من
التطورات
الصفحه ١٢٧ :
أما المقريزي فيرى : « إن الروافض هم
الغلاة في حب علي بن أبي طالب وبغض أبي بكر وعثمان وعائشة وزمن
الصفحه ١٣٦ : ووصيي » اتخذته الشيعة دليلاً
على إمامة علي بن أبي طالب.
وقد ذكر ذلك علي بن إبراهيم القمي في
تفسيره
الصفحه ١٤٣ : علي في حقه بالخلافة وشهد له الناس بذلك (٣).
ويذكر أبو حنيفة النعمان المغربي قصة
إرسال علي بسورة برا
الصفحه ١٧٧ :
أما في قوله تعالى : ( يا أيها
الذين آمنوا أوفوا بالعقود ) (١)
فيذكر رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : العباسية « لأن بني
أمية كانت تروي في ملاحمها أن المسودة لا يجوز سلطانهم الزاب » (١).
وقد استفاد
الصفحه ٢١٠ : العباس أن نحكم فيكم بما أنزل الله ونعمل بكتاب الله ونسير في العامة
منكم والخاصة بسيرة رسول الله » ثم أشاد
الصفحه ٢٤٤ :
الزيدية في اشهار السيف بوجه السلطان الظالم (١).
وقد اختلف الحال أيام المنتصر فقد كان
ميالاً إلى أهل
الصفحه ٢٥٧ :
أما في زمن الرشيد فقد تعرض موسى بن
جعفر لمراقبة من الرشيد لخوف الرشيد منه ولوصول الأخبار إليه بأن
الصفحه ٢٦٢ :
بني العباس إلى بني
علي » ويذكر السبب الذي دعا المأمون لذلك « كان المأمون فكر في حال الخلافة بعده